الصفحه ٦١ : جميع الأقارب والأصدقاء والجيران إلى دار الميت ويمكثون
هناك إلى ميعاد تشييع الجنازة. وفي ذلك الوقت
الصفحه ١٤٣ : الثاني من الرحلة)
الكلام
على الطرق العديدة من حلب إلى أصفهان
بوجه
عام وطريق البادية بوجه خاص
الصفحه ٦٧ :
الفصل الثامن
اكمال الطريق من بغداد إلى البصرة
والكلام على ديانة الصابئة وهم نصارى يوحنا
في
الصفحه ١٢٤ : إلى عاناث حيث بنى له على ضفاف الفرات ، على ميلين من عانات منسكا عاش
فيه سبع سنوات.
وكانت قلعة أناتا
الصفحه ٣٤ : غاية في الخصب ، تمتد شرقا إلى ما وراء البصر. وبالقرب
من أسوار المدينة بساتين غناء تسقيها قنوات صغيرة
الصفحه ٩٥ :
بوسعنا أن نرفض
الطلب. ولما وصلنا إلى المدينة في اليوم الثاني ، رأينا الأمير ذاهبا إلى الجامع
الصفحه ٩٩ : ء
الملوك ، ولعله أبجر الخامس المعروف باسم «أو كاما» أي الأسود ، كان قد أصيب
بالبرص ، فبعث برسالة إلى يسوع
الصفحه ٣٥ :
إنكشاريا و ٦٠ سباهيّا. وهذه الحامية أحوج إلى الخيالة منها إلى المشاة لتواتر
غارات الأعراب عليها ، وخصوصا في
الصفحه ٣٨ : ثقب ينفذ
إلى أعلى الجبل ، ولما كان النور لا يخترقها ، فيغلب على الظن أنه كان منفذا
للدخان المتصاعد
الصفحه ٤٥ :
الفصل الخامس
(من الكتاب الثاني من الرحلة)
نسخة الكلام على الطريق من نينوى إلى أصفهان
بعد
الصفحه ٥٣ : في آسيا ،
وخاصة سفره في دجلة من نينوى إلى بابل (بغداد)
في الخامس عشر من
شباط (١٦٥٢ م) ، تحركنا من
الصفحه ٥٦ : بقينا في الماء ساعتين ، التقينا بجدول يأخذ ماءه من دجلة لسقي
الأراضي هناك ، ويمتد إلى قرب قبالة بغداد
الصفحه ١١٨ :
بنفسي عدد الصابئة
بلدة بلدة ، فوجدتهم لا يزيدون على ١٨٠٠ نسمة ، وهم يسيرون إلى الانقراض حثيثا
الصفحه ١٧ :
نتناول عشاءنا ،
حتى رأينا ساعيا معه ثلاثة أعراب راكبين كلهم بغالا أرسلوا يحملون الأخبار إلى حلب
الصفحه ٦٤ :
السافات بهذا الوجه حتى تبلغ القمة. ويلوح أن شكله الأصلي كان أقرب إلى المربع منه
إلى المدور. وفي أعلى قسم