الصفحه ١١٢ : ، لأن مقطع (خو)
يعبر عن الصوتين (بغ) و (خو) ، وليس للصوت الاول مقطع خاص به.
اما الوثائق التي
وردت فيها
الصفحه ٥٥ : نهر الذهب وهو الذي
ينبع من جبال ماذي ، وقد سرت بهذا النهر ثلاثة أيام في إيابي من تبريز إلى حلب ،
عابرا
الصفحه ١١٦ :
القديمة ومساجدها كانت تبعد أحيانا عدة أميال عن المواطن المسكونة منها.
الملحق رقم (٢٢)
(راجع الصفحة ٧١
الصفحه ١٢ : إلى الفارسية ، وطبعها في طهران سنة ١٣٣١ ه
في ١٠٣٥ صفحة وقد أطلعنا على نسخة منها الأستاذ عباس العزاوي
الصفحه ٢٢ : قصيرة إلى
حيث شاءوا ، وإيقافها وهي في أسرع عدوها بمسك أعرافها. وعنده بعض الجياد ذات الأثمان
الغالية
الصفحه ٤١ :
وفي اليوم الخامس
منه ، بعد مسيرة احدى عشرة ساعة بلغنا الموصل ، التي لا تبعد عن نينوى القديمة
إلّا
الصفحه ٥٨ : دار السلام (Dar
ـ al ـ Sani). ويذهب بعضهم إلى أنها اشتقت اسمها
من دير كان في مرج حيث تقوم المدينة الآن
الصفحه ١١٣ : ، الحاشية ٢)
عقرقوف :
كلام المؤلف على
عقرقوف بحاجة إلى تعليق من وجوه مختلفة. ولما كان هذا الموقع قد نقب
الصفحه ١٣٠ : خمسة أيام ، وإلى بغداد ،
على شاطىء الفرات أسفل من قرقيسيا. قال البلاذري : لم يكن لها أثر قديم ، إنما
الصفحه ٩٣ :
يوم
ومن خانقين إلى
هرون آباد
١
ومن هرون آباد
إلى ماهي
الصفحه ٩٢ : البركة. وترى أغلب سالكي هذا
الطريق المار بالطيبة ، هم الذين يجتازون البادية من حلب أو دمشق إلى بغداد ، أو
الصفحه ٥١ : ، ومنها إلى سردينيا ،
فتونس ، فبانتيلاريا ، فصقلية ، ثم مالطة ، فكريت ، ومنها اجتاز بحر المورة ، فوصل
إلى
الصفحه ١٣ :
الفصل الثالث
(من الكتاب الثاني من الرحلة)
الكلام على الطرق العديدة من حلب الى اصفهان بوجه عام
الصفحه ٢٩ : ،
وهو الطريق الذي سلكته في رحلتي الثالثة الى الهند وجزرها
في رحلتي الثالثة
إلى الهند وجزرها ، قمت من
الصفحه ٨٥ :
الفصل الرابع
(من الكتاب الثالث من الرحلة)
الطريق الآخر من حلب الى توريز [تبريز]
وهو المار