الصفحه ٥٣ : الموصل ، وبعد أن جرى الكلك بنا ست ساعات ، رسونا قرب
حمام حار المياه ، على بعد رمية بندقية من دجلة ، وكان
الصفحه ٥٤ : جهة بلاد
كلدية. وعلى نصف فرسخ من النهر حصن (١) من الآجر على تل صغير ، مهجور فأدى ذلك إلى خرابه. مكثنا
الصفحه ٧٦ :
تعميده إلى معبدهم (١) فيتلو فيه الكاهن ، صلاة معلومة على رأس الطفل ، ومن ثمة
يحملون الطفل إلى النهر
الصفحه ٧٨ : عقائدهم في
خلق العالم (١) ، فيقولون إن الملاك جبرائيل أخذ على عاتقه خلق العالم على
ما أمره الله به. فأخذ
الصفحه ٨٦ :
أرباحا واسعة على هذه البلاد التي لا قرى فيها. وترى بيوتها متناثرة ، يبعد الواحد
عن الآخر مسافة رمية
الصفحه ٩٦ :
أو مأت إليّ بأن
أتراجع. وقد رأيت هناك أيضا مهرا من صنف غريب دفع عليه باشا دمشق ثلاثة آلاف
كراون
الصفحه ١٠٧ :
إلى وصف هذه
الحمام. قال ياقوت الحموي (معجم البلدان ٢ : ٣٢٩) : «حمام علي : باصطلاح أهل
الموصل وهي
الصفحه ١١٢ : الميلاد ورد فيه ذكر
مدينة باسم (بلاري) على شاطىء نهر (شاري) أي نهر الملك في مقاطعة (بكدادي)
٢ ـ حجر حدود
الصفحه ١٢٧ : سنة ١١٤٢ إلى
١١٤٤ م استولى أتابك زنكي على عانة. وكتب الإدريسي أن عانات بلدة صغيرة في جزيرة
في الفرات
الصفحه ٥ :
المقدمة
١ ـ سبب الترجمة :
أقدمنا على ترجمة
ما ورد عن العراق في «رحلة تافرنييه» ونحن على
الصفحه ٢٣ : الأعراب حكما فيصلا ، كان قاصدا مكة ، وقد قطع شطرا
من البلاد العربية السعيدة. وكان معه حاشية على عشرة أو
الصفحه ٢٧ : بمثلها ، حيث يسكنون هم وعائلاتهم. ويؤتى إلى بندر ريك
بالتمر محملا على الحمير. وقد اضطررت أن أكتري واحدا
الصفحه ٤٥ :
الفصل الخامس
(من الكتاب الثاني من الرحلة)
نسخة الكلام على الطريق من نينوى إلى أصفهان
بعد
الصفحه ٦٨ :
عليه بقيمة زهيدة جدا. أما المدن التي مررنا بها فهي : العمارة (١) (Amurat) وفيها قلعة مشيدة باللبن
الصفحه ٦٩ : . وعلى كل فرس يدفع قرشان ،
وعلى كل شاة عشرة سوات (١) (Sous). ولو لا تحايل أهل البلاد عند دفع الرسوم