الصفحه ٨٧ :
الملك أو حكامه على الأجانب.
ومن سلماس إلى
تبريز : أربعة أيام
فالرحلة من حلب
إلى تبريز تستغرق في هذا
الصفحه ٩٨ : عن البراقي. وقد انضم جميع عسكره إلى العمال
وبذلوا تمام الهمة والجهد لهذه الخدمة حتى اكملوه وبنوه أحسن
الصفحه ١١١ : البلدان) والظاهر أن تافرنييه أشار في كلامه أعلاه إلى هذا الرأي.
٤ ـ وقال حمزة بن
الحسن : بغداد اسم فارسي
الصفحه ٣٩ : عبارة عن قرية كبيرة يسكنها النصارى من
الأرمن والنساطرة. وقد نزلت قافلتنا وراءها قليلا ، في رحبة كنيسة
الصفحه ٤٨ :
وشهرزور بلدة
تختلف في بنائها عن أي بلد في تلك الأنحاء ، فجميعها منحوت في الصخر بما يبلغ
امتداده
الصفحه ٥٩ : دائما ستمائة أو
سبعمائة فارس. وهنالك أيضا آغا يرأس بين الثلاثمائة والأربعمائة سباهي ، هذا إلى
صنف آخر من
الصفحه ٧٢ : . حتى ليمكنك أن تسري طول الليل في شوارعها دون أن يعترض سبيلك أحد. ويجلب
الهولنديون إلى البصرة التوابل كل
الصفحه ٥ :
المقدمة
١ ـ سبب الترجمة :
أقدمنا على ترجمة
ما ورد عن العراق في «رحلة تافرنييه» ونحن على
الصفحه ٣٦ :
في دادا كردين (Dadacardin) ، ويبدو أنها كانت مدينة كبيرة ،
ولكنها آلت إلى الخراب النهائي ، ولم يبق
الصفحه ٤٠ : أعرف لمن هذا التمثال. وعلى
بعد نصف فرسخ من نصيبين نهر عليه قنطرة من الحجر ، وفي الطريق إلى هذا النهر
الصفحه ٤٣ : بوجه خصوصي ، فضلا عن دفع نقود
في سبيل ذلك. وبالوسيلة ذاتها أمكنني ، مع اثنين من الرهبان الكبوشيين
الصفحه ٤٦ : التيار إلى مسافة أربعمائة أو خمسمائة خطوة ، ومن ثم يجذف مع التيار حتى
يبلغ المكان الذي يراد إنزال الأحمال
الصفحه ٦٠ : عن الحكومة
المدنية في بغداد ، فليس فيها غير قاض تناط به كل الأعمال ، حتى منصب المفتي ،
ومعه دفتردار
الصفحه ٧٨ :
فإنهم لا يتزوجون
من مثل هذه إلا اضطرارا واجتنابا لما لا تحمد عقباه ، إذ يؤدي ذلك أحيانا إلى
الصفحه ١٠٣ : يعرف بمجاهد الدين ، جامعا على شط دجلة ، ما
أرى وضع جامع أحفل منه بناء يقصر الوصف عنه وعن تزيينه وترتيبه