الصفحه ٨٢ : ، ويضع عليه قطعة من الكتان ، ويتزر بثانية ، ويرمي بثالثة على كتفيه
كالمنديل ، ثم يأخذ الدجاجة ويغطسها في
الصفحه ٢٤ : ء العقاقير. ولكنني أفهمته أن الدواء لا يكلف مثل هذا المبلغ ، وأن الجراح إذا
عثر على الأدوية المطلوبة ، فأنا
الصفحه ٢٦ : المبلغ الزهيد ، بينما كان الشراء لواحد من أعاظم ملوك الدنيا ، ولا مه على ذل
نفسه ، وأقصاه عن حضرته بنفيه
الصفحه ٣٧ : ،
وينبوع يستمد ماءه من القلعة القائمة في الجانب الشرقي ، في موضع عال يشرف على
المدينة. ويقيم في هذه القلعة
الصفحه ٤٦ :
على الناس أن يربطوا أعمدة خشبية طويلة ، والواحد فوق الآخر ، يسميها الأهلون هناك
«الكلك» ، وهم يصنعونه
الصفحه ٧٧ :
يخلف أباه وجب علي
القول إن نصارى تلك الأنحاء ، يتزوج أساقفتهم وكهنتهم كسائر الناس ، غير أنه إذا
الصفحه ٨٧ : ، لزيارة الخان (Kan). ويسر الخان كثيرا أن تسلك القافلة
هذا الطريق. ويخلع على الكروان باشي وعلى من برفقته
الصفحه ٩٥ : رأيناه ترجلنا ووقفنا بحذاء الدور وسلمنا عليه حين مروره بنا.
وما إن وقع نظره على دليلنا حتى هدده ببقر بطنه
الصفحه ١١٦ : عمر بن الخطاب ثم تقلبت بها الحوادث وانتابتها المحن. فخربت
وأصبحت أطلالا وآكاما تشاهد اليوم على نحو
الصفحه ١١٧ :
ابتداء حكومته في سنة ١٠٠٥ ه واستمرت حكومته سبع سنين. ثم حكم بعده ابنه علي
باشا. واستمرت حكومة علي باشا
الصفحه ١٧ :
وغيرها من مدن الامبراطورية بالاستيلاء على بغداد. فوقفوا عند البئرين لإرواء
دوابهم. فتقدم إليهم الكروان
الصفحه ٣٤ :
على النصراني إن
سمح له بمشاهدتها. وقد كلفني هذا الفضل ستة قروش. ورأيت أيضا كنيسة للأرمن يقولون
إن
الصفحه ٣٨ : ، فيكون
منها ما يشبه نهرا. وعلى بعد ربع فرسخ من الكنيسة تنزل من الجبل نيفا ومائة خطوة
بين الصخور ، وعلى
الصفحه ٣٩ : سرت ساعتين أو ثلاثا في هذا الطريق ، رأيت على
مقربة منه نوعا من المناسك ، وهو غرفة صغيرة محاطة بسور
الصفحه ٤١ : تكون برمتها خربة. وليس
فيها سوى سوقين معقودتين ، وقلعة (٢) صغيرة مطلة على دجلة يقيم فيها الباشا