الصفحه ١٠٠ :
الملحق رقم (٦) (راجع
الصفحة ٣٧ الحاشية ١)
سائح ايطالي ، يعد
في طليعة الرحالين الأوروبيين إلى
الصفحه ٣٧ :
ومدينة ماردين لا
تبعد عن قوش حصار أكثر من فرسخين. وهي بليدة قائمة فوق جبل ، ذات أسوار منيعة
الصفحه ٨٢ : الماء ليطهرها ، ثم يتجه صوب الشرق ويقطع
رأسها ماسكا بجسمها في يده إلى أن يستنزف آخر قطرة من دمها. وفي
الصفحه ٩٦ :
أو مأت إليّ بأن
أتراجع. وقد رأيت هناك أيضا مهرا من صنف غريب دفع عليه باشا دمشق ثلاثة آلاف
كراون
الصفحه ٥٧ : ما عندهم من نقود وأحسن ما لديهم من بضاعة
وسلموها إلى أبناء تلك البقعة الذين يحملونها بأمانة عظيمة إلى
الصفحه ١١٠ :
مخروطية الشكل ، تستند إلى قاعدة مربعة ، يصعد إلى قمتها من سطح مائل عريض يدور
حولها ، من خارجها ، دوران
الصفحه ١١٩ : عنه ، ويشهد بأنه زوج
ابنته من العريس ، ويصافح العريس على ذلك ثم يذهب الكنزبرا إلى العروس التي تكون
في
الصفحه ١٢٥ : لأنها في وسطه
، ثم يمتد عل سننه ويمر بهيت والأنبار».
وقد أشار الهمذاني
إلى عانة بكونها من المدن
الصفحه ٢٧ :
ومن البصرة إلى فم
نهر الفرات (١) عشرون فرسخا من الماء العذب. لقد انتظرنا مواتاة الرياح
لنا سبعة
الصفحه ٢٨ :
البقاع صيفا طلبا
للهواء البارد والتماسا للمرعى الوفير.
ولما انتهيت إلى
شيراز ، اتخذت حصانا
الصفحه ٣٠ : ، أعاقنا المطر الغزير عن بلوغ المحطة المعتادة ، فلم نصل إلى تل باشر (٢) ، البلدة التي تلي البيرة ، ولما لم
الصفحه ٩١ : م إنه
بعد مرحلتين من الطيبة (Theibas) وصل إلى الرحبة الواقعة على تل لا يبعد كثيرا عن الفرات وبعد
مسيرة
الصفحه ١١ :
١٦٨٩ م عبر إلى كوبنهاغن قاصدا بلاد فارس عن طريق روسيا ، غير أنه وافاه الأجل
المحتوم في تلك السنة وهو في
الصفحه ٦٣ : الفقراء الذين يميلون إلى تقليد الأغنياء في هذا
الشأن ، فيرهقون كواهلهم بالديون أحيانا ، وقد يبلغ بهم
الصفحه ٦٨ :
ونتناول طعامنا في
السفينة. وعند بلوغنا قرية ما ، كنا نبعث بخدمنا إلى الضفة لشراء الطعام الذي نحصل