الصفحه ٣٣ :
جيدة حسنة. وهنا
يأتي جابي الرسوم فيحصي الأحمال دون فتحها ، فالذين يحملون خرجة (١) عليهم أن يدفعوا
الصفحه ١٠٢ :
الحالي ٥٠ ، ٢٢
مترا. أما الطاق فمبني بالحجارة الكبيرة المهندمة وعلى بعضها حروف يحتمل أن تكون
الصفحه ٨٥ : صغيرة من بلدان ما بين النهرين ، تقوم على جزيرة في
نهر دجلة ، يعبر إليها فوق جسر من القوارب ، ويقصدها
الصفحه ١١٨ :
بنفسي عدد الصابئة
بلدة بلدة ، فوجدتهم لا يزيدون على ١٨٠٠ نسمة ، وهم يسيرون إلى الانقراض حثيثا
الصفحه ١٠٠ : ونقش رستم وبرسوليس ولم يكن دلافاله سائحا فحسب ، بل
كان عالما أثريا ، واقفا على ما ورد بصدد الآثار
الصفحه ٣٦ : منها شيء غير قنطرة طويلة من الحجر غاية
في حسن البناء ، يجري من تحتها نهر يتسع كثيرا حين الفيضان. وليس
الصفحه ٦٠ : رضوا بتسليم المدينة للترك ، على أن يسمح لهم
بالخروج منها بجميع سلاحهم ومؤنهم. غير أن الترك لم يحافظوا
الصفحه ٦١ :
وترسله على أذنيها وتسود وجهها بسخام القدور وتصنع حركات غريبة تستثير ضحك الغرباء
بدلا من دموعهم. ويحضر
الصفحه ٦٣ : دليل على احترامهم العظيم للميت الذي يصلون من أجله مرارا. لكن هذه العادة
التكريمية تكون عبئا ثقيلا على
الصفحه ٩٤ :
أن يراعي دليله.
بينما كنت أنا بعكس ذلك ، فلا يمر يوم دون أن أنفح هذا الدليل بشيء ما. ولما كنا
على
الصفحه ١٠١ : اليوم طاق واحد قائم على وادي المر ، على بعد
نحو ميلين من غرب قرية أسكي موصل ، وهذه تبعد نحو ٤٠ كيلو مترا
الصفحه ١٢٤ : الأزمنة السالفة على ما هي عليه اليوم من امتداد ، ولم يكن أهلها في منجاة
من غزوات البدو فحسب ، بل إن مركزها
الصفحه ١٢٦ : غرب هيت إلى مسافة تقرب من ٢٥٠ كيلو مترا دون أن يقع على معالم
أي خندق رغم انه أجهد نفسه للحصول على أثر
الصفحه ٣١ : ، وإلا ساورهم القلق وصاروا عرضة لشر اللصوص. فلو لا
هذا الخان لما حوفظ عليهم ولا على بضائعهم بهذا الوجه
الصفحه ٤٢ : قليلا على ما بين نهري دجلة والفرات من تباين في مجراهما ومياههما. فقد
لاحظت أن ماء الفرات يبدو محمرا