الصفحه ٩ :
جان بابتيست تافرنييه
JEAN BAPTISTE TAVERNIER
(١٦٠٥ ـ ١٦٨٩ م)
روى تافرنييه عن
نفسه ، في
الصفحه ١٨ : ،
ومع ذلك ملأنا قربنا منه ، ظانين أننا سنزيل عنه مرارته بغليه. ولكن خاب تقديرنا
لأن الأمر كان على العكس
الصفحه ٣٢ :
معظم بلدان الدولة
العثمانية. غير أن الطعام فيها متوافر قد تناهت كثرته وخرجت عن الحد المعتاد
الصفحه ٤٢ : قليلا ، وأن تياره ليس سريعا كتيار دجلة الذي يظهر
مائلا إلى البياض كنهر اللوار (٢). أما عن مجراهما
الصفحه ٦٩ :
الاستفسار سمعنا ان الدفتردار آت من القسطنطينية لجباية ضرائب السلطان. فمن بغداد
إلى القرنة يدفع عن كل رأس
الصفحه ١٠٨ : إلى الموصل ، فيه وهدة من
الأرض سوداء كأنها سحابة ، وقد أوجد الله فيها عيونا كبارا وصغارا تنبع بالقار
الصفحه ١٢٨ :
وفي ١٢٥٣ ـ ١٢٥٤ م
أفرج بشفاعة الخليفة المستعصم عن الملك الناصر داود صاحب الكرك وكان قد اعتقله
الصفحه ٣٣ : عنها رسم نصف حمل ، وإلا يفتح الخرج ليرى
إن كان فيه سلعة تجارية ما. وعلى التاجر حينذاك أن يدفع الرسم
الصفحه ٥٤ : ء الكلك إلى
المكان الذي كنا ننتظره فيه ، فوسقنا أحمالنا ، ورسا حيث كنا من ضفة النهر. ومن
عادة الأعراب أنهم
الصفحه ٦٢ : فيها. وإذا توفي نصراني
، حضر جميع النصارى إلى حفلة دفنه ، ثم يعودون إلى البيت ، فيجدون الطعام معدا
لهم
الصفحه ٨٠ : له أربعة بنين ، ولدوا فوق مياه الأردن. وهم يعتقدون أن يوحنا حينما ابتغى
ابنا ، صلى إلى الله ، فسحب له
الصفحه ١٠ : القسطنطينية. وانفصل تافرنييه عن
الراهبين اللذين تابعا سفرهما إلى فلسطين ، فمكث هناك أحد عشر شهرا ، ثم التحق
الصفحه ٢١ : مرسومة إلى الخصر. فاختار السيدان الشابان عشرين من صور الغواني
لا غير. فأردت أن أهديها إليهما ، لكنهما
الصفحه ٧٧ :
توفيت زوجتهم الأولى ، لا يباح لهم التزوج بأخرى ما لم تكن عذراء. هذا إلى أن من
ينخرط في سلك الكهنوت ، يجب
الصفحه ٨٩ : يبعد كثيرا عن نهر
الفرات. ومن يحسن ركوب الخيل ، قد يقطع الطريق من أصفهان إلى حلب في ثلاثة وثلاثين
يوما