الصفحه ٧٢ : إليها من جزر الهند ، فتحمل على الإبل المشتراة من
هناك ، وهي التي يبيعها عرب البادية في المدينة. إن
الصفحه ١٦ : شيء إلا من الرمال.
والأرض في بعض الأماكن أهش مما في أخرى ، بحيث يصعب السير فيها إلا عقب سقوط
الأمطار
الصفحه ٨٩ : كنكور ، المدينة الكبيرة الكثيرة السكان.
تمادى بنا السير
من كنكور إلى بغداد عشرة أيام ، والبقعة ليست في
الصفحه ٧٤ : غويه).
(٢) لم نطلع على
حادثة اضطهاد من هذا القبيل في تاريخ الصابئة ، وقد حصلت هجرتهم من فلسطين قبل
الصفحه ٦٢ : يعرف بجامع
خضر الياس مطلا على دجلة (راجع تاريخ مساجد بغداد للآلوسي : ص ١٣٣ و ١٤٥).
الصفحه ١١٤ :
أربع طبقات رئيسية
، تنقسم كل منها إلى أدوار تاريخية ثانوية ، يمثل كلّا منها بعض الملوك الكشيين
الصفحه ١٢٢ : كان من تملك بدر الدين لؤلؤ قلعة العمادية بعد أن
استعصت عليه في سنة ٦١٥ ه. وكانت العمادية حين تملكها
الصفحه ٤٧ :
الإسكندر الكبير عند مسيره لمناجزة دارا. وعلى قيد ربع فرسخ من جنوب شرقي القنطرة
، يلتقي نهيران يصبان في دجلة
الصفحه ٩١ :
معنى هذه
المنحوتات. وفي حضيض الجبل نهر جار عليه قنطرة من الحجر.
وعلى مسيرة يوم
فيما وراء الجبل
الصفحه ١١٣ : على قصورها أدوار تاريخية عدّ منها
الصفحه ١١٥ : من جنوب جنوب غربي البصرة.
وعلى ١٣ أو ١٤ ميلا من غرب الزبير.
وقد ذكر بليني هذه
البلدة في تاريخه
الصفحه ١١٩ :
وأما وصف حفلة
الزواج ، فكما يأتي :
يقوم أحد الكهنة
من درجة الترميذة بتعميد العروس والعريس كل على
الصفحه ٦ : يدون ما يريد تدوينه بحسب تعاقب زيارته
للمواطن التي يتكلم عليها. ولقد وجدناه في غير مكان من رحلته يعيد
الصفحه ٥٥ : دجلة عند ميسيا (٢) (Mesia). ولماء هذا النهر مذاق عذب ، وهو يصب في دجلة عند الجهة
الآشورية. وعلى امتداد
الصفحه ٩٧ : تافرنييه (خان العطشان) وهو بناء قديم ، ترى اطلاله ورسومه في
البادية ، غربي الفرات ، على نحو من ثلاثين