الصفحه ٧٥ : قرية لا
يجري فيها نهر. وقد أكد لي غير واحد من رؤساء دينهم أن هؤلاء النصارى يبلغون في كل
المواطن
الصفحه ٩٠ :
ومن كنكور إلى سنا
(Sahna)
ومن سنا إلى
بوليشا (Polisha) أو القنطرة الملكية ، وهي قنطرة
كبيرة من
الصفحه ٩٩ : «أقريطش» أما «كاندي» فمشتقة من لفظة عربية ،
أصلها «الخندق» (Khandax) وهي عاصمة الجزيرة. كانت جزيرة كريت
من
الصفحه ٤٩ :
الجبال ، ولكن صوت
الرصاص كان أقوى وأشد مما يستعمله الصيادون. فتأهبنا للأمر. وكان من الواجب التدبر
الصفحه ٦٤ :
تبن قليل. ثم يلي
ذلك صف آخر من القصب وفوقه ستة سافات من اللبن. ثم صف ثالث مع خمسة سافات. وتقل
الصفحه ٧٦ : ويرافقه رهط من الرجال والنساء. فينزل الجميع ومعهم الكاهن
حتى الركب في الماء. ثم يقرأ الكاهن صلاة ثانية
الصفحه ٨١ : السحر (٢) وهم يعتقدون أن كهنتهم في غاية التمهر من هذا الأمر ، وأن
الأبالسة رهن إشارتهم. وعندهم أن النسا
الصفحه ٨٣ : من اللون الأزرق النيلي ، بل لا يلامسونه قط ، وسبب ذلك أن بعض اليهود
حلموا بأن شريعتهم سيبطلها مار
الصفحه ٩٧ : تافرنييه (خان العطشان) وهو بناء قديم ، ترى اطلاله ورسومه في
البادية ، غربي الفرات ، على نحو من ثلاثين
الصفحه ١٠٧ :
الحمام من عدة عيون معدنية أهمها ثلاث وهي : العين الكبيرة ، وعين زهرة ، وعين
فصوصة. وكلها ذات مياه كبريتية
الصفحه ١١٧ : : كان يوجد فيها مطرابوليط اسمه مارشمعون ،
من بيت المقدس كان تحت يده أسقف واحد اسمه مار ايليا من الموصل
الصفحه ١٤٤ :
الفصل الخامس (من الكتاب الثالث من الرحلة)
الطريق
من حلب إلى أصفهان ، مارا بالبادية الصغيرة
الصفحه ١١٢ : هذه التسمية فهي :
١ ـ حجر حدود من
زمن الملك الكشي (نازي ماراتاش) ، حوالي القرن الرابع عشر قبل
الصفحه ١٢٢ : كان من تملك بدر الدين لؤلؤ قلعة العمادية بعد أن
استعصت عليه في سنة ٦١٥ ه. وكانت العمادية حين تملكها
الصفحه ١٣٠ :
الملحق رقم (٢٨)
(راجع الصفحة ٩١ ، الحاشية ٣)
هي «رحبة مالك بن
طوق» حسبما يؤخذ من سياق الرحلة