الصفحه ١٢٤ : الأزمنة السالفة على ما هي عليه اليوم من امتداد ، ولم يكن أهلها في منجاة
من غزوات البدو فحسب ، بل إن مركزها
الصفحه ١٥ : ء وهي في قفر البادية. ويندر أن يمسك المطر حتى كانون الأول من كل سنة. إن
القافلة التي رافقتها ، تحركت في
الصفحه ٦٧ :
الفصل الثامن
اكمال الطريق من بغداد إلى البصرة
والكلام على ديانة الصابئة وهم نصارى يوحنا
في
الصفحه ١٠٤ : البلدان
(ص ٢٨٥ من طبعة باريس) لأبي الفداء وصف موجز للموصل ورد فيه قوله «... ولها سوران
قد خرب بعضهما
الصفحه ١٠٦ :
الأعلى ، وهو من
أشهر الديارات النصرانية وأعظمها شأنا وصفه الشابشتي بقوله إنه «دير بالموصل ، يطل
الصفحه ١١٦ :
بهذه الأخربة ، بقايا مدينة البصرة القديمة ، التي أسسها عتبة بن غزوان سنة ١٦ أو ١٧
ه (ـ ٦٣٨ م) بأمر من
الصفحه ٦٨ : ما يرى في البلاد الواطئة (٣). ولا شك ان هذه الأراضي من أحسن ما يمتلكه السلطان ،
لاشتمالها على مراع
الصفحه ٧٧ :
توفيت زوجتهم الأولى ، لا يباح لهم التزوج بأخرى ما لم تكن عذراء. هذا إلى أن من
ينخرط في سلك الكهنوت ، يجب
الصفحه ١٠٣ : ما ورد
في وصف الموصل ، ما ذكره الرحالة الشهير ابن جبير (المتوفى سنة ٦١٤ ه) قال (ص ٢٣٥
من طبعة دي
الصفحه ١٠٥ :
ولكن هذا السور
الذي كان يبلغ طوله نحوا من عشرة آلاف متر ، قد امحى أثره اليوم أو كاد ، ولم يبق
منه
الصفحه ١١١ : معرب عن باغ داذويه ، لأن بعض رقعة مدينة المنثور كان
باغا (بستانا) لرجل من الفرس اسمه داذويه (معجم
الصفحه ١٢٣ :
البهدينانيين (شرفنامه.
ص ١٤٥ ـ ١٥٦ طبع القاهرة).
ومنه يستخلص أن
نسب حكام العمادية يتصل بالخلفا
الصفحه ٤١ :
وفي اليوم الخامس
منه ، بعد مسيرة احدى عشرة ساعة بلغنا الموصل ، التي لا تبعد عن نينوى القديمة
إلّا
الصفحه ٤٨ : ربع فرسخ ، ولهذا عليك أن ترتقي بيوتها بمرقاة تتألف من خمس عشرة إلى
عشرين درجة ، وأحيانا أقل ، بنسبة
الصفحه ٧٤ : غويه).
(٢) لم نطلع على
حادثة اضطهاد من هذا القبيل في تاريخ الصابئة ، وقد حصلت هجرتهم من فلسطين قبل