الصفحه ٢٧ :
ومن البصرة إلى فم
نهر الفرات (١) عشرون فرسخا من الماء العذب. لقد انتظرنا مواتاة الرياح
لنا سبعة
الصفحه ٢٨ : لركوبي من هناك إلى أصفهان التي لم أبلغها إلا بتسعة أيام.
الاراضي التي تمر بها بين هاتين المدينتين ، سهول
الصفحه ٣٠ :
وفي السادس من
آذار ، غادرت حلب برفقة اثنين من الرهبان الكبوشيين ، وهما الأب روفائيل والأب
ايفس
الصفحه ٣٣ : المدينة ، ولا تزال ترى
فيها خرائب حصن ، منه ـ كما يروون أيضا ـ أرسل هذا الملك إلى المسيح طالبا صورته
الصفحه ٤٥ :
الفصل الخامس
(من الكتاب الثاني من الرحلة)
نسخة الكلام على الطريق من نينوى إلى أصفهان
بعد
الصفحه ٥٥ : نهر الذهب وهو الذي
ينبع من جبال ماذي ، وقد سرت بهذا النهر ثلاثة أيام في إيابي من تبريز إلى حلب ،
عابرا
الصفحه ٥٧ : أكواخ حقيرة من سعف النخل ، يسكنها بعض الفقراء الذين يديرون ناعورا لسقي
الأراضي المجاورة. والتقينا في ذلك
الصفحه ٦٠ : عام ، لم ينقادوا لخانهم الجديد ، بل ساروا في طريق التمرد والعصيان ، وبلغ
من غلوائهم في هذا الموقف ، أن
الصفحه ٦٣ : دليل على احترامهم العظيم للميت الذي يصلون من أجله مرارا. لكن هذه العادة
التكريمية تكون عبئا ثقيلا على
الصفحه ٧٣ :
إلى دار الضرب
العائدة للأمير (١) حيث تضرب وتحول إلى طويلات ، ومدخوله من ذلك ٨ بالمائة.
أما عن خيله
الصفحه ٨٦ :
المعدن. إن العفص
من المواد المستعملة عادة في الصباغة ، وليس في أية بقعة ما يدانيه جودة ، فهو يدر
الصفحه ٩٢ : يملكون منها شيئا كثيرا ، غير أن الخيل فيها تفوق الأبقار كثرة.
وكذلك الحال في
الطيبة ، فإنها موضع محصن
الصفحه ١١٠ :
مخروطية الشكل ، تستند إلى قاعدة مربعة ، يصعد إلى قمتها من سطح مائل عريض يدور
حولها ، من خارجها ، دوران
الصفحه ٩ : إلى هذا العالم وفيّ رغبة في
الأسفار. فالمحاورات اليومية التي كانت تدور بين طائفة من العلماء ووالدي في
الصفحه ١٧ :
وغيرها من مدن الامبراطورية بالاستيلاء على بغداد. فوقفوا عند البئرين لإرواء
دوابهم. فتقدم إليهم الكروان