الصفحه ١١٥ :
الملحق رقم (٢٠)
(راجع الصفحة ٦٩ الحاشية ٢)
تقع أخربة طريدون
على مقربة من البصرة وقد ذهب
الصفحه ٢٥ : مقيما في دار الكرمليين. فهؤلاء لما لم يعرفوا سبيل
اصلاحها ، طلبوا مني إبداء مهارتي في ذلك. فتناولت
الصفحه ٣٥ :
عديدة متباعدة ،
تخلق لأورفا مظهر بادية أكثر منها مدينة كبيرة. ويحكم المدينة باشا ، بإمرته ١٥٠
الصفحه ٣٧ :
ومدينة ماردين لا
تبعد عن قوش حصار أكثر من فرسخين. وهي بليدة قائمة فوق جبل ، ذات أسوار منيعة
الصفحه ٤٠ : أعرف لمن هذا التمثال. وعلى
بعد نصف فرسخ من نصيبين نهر عليه قنطرة من الحجر ، وفي الطريق إلى هذا النهر
الصفحه ٤٢ : قليلا على ما بين نهري دجلة والفرات من تباين في مجراهما ومياههما. فقد
لاحظت أن ماء الفرات يبدو محمرا
الصفحه ٥٩ :
صغيرة ، أقيم
فوقها نحو من مائة وخمسين مدفعا لا عجلات لها. والخندق المحدق بسور القلعة ضيق لا
يتجاوز
الصفحه ٧٠ :
ويبدو أنه كان عند
هذه الخرائب مدينة كبيرة (١) ، يقتلع منها العرب الآجر ويبيعونه في البصرة. وتبعد
الصفحه ٨٠ : واحدا من الماء. وهكذا لم يبق لمار يوحنا من علاقة
مع زوجه إلا أن يعطيها الطفل لتربيه. وأن يوحنا مات ميتة
الصفحه ٨٢ :
لا يقيمها إلا
كاهن مولود من امرأة عذارء حين زواجها. فعند ذبح الدجاجة يخلع الكاهن رداءه
المعتاد
الصفحه ٨٥ :
الفصل الرابع
(من الكتاب الثالث من الرحلة)
الطريق الآخر من حلب الى توريز [تبريز]
وهو المار
الصفحه ٨٧ :
فرسخ. ولما تحط
فيها القوافل رحالها ، يذهب اثنان أو ثلاثة من كبار التجار مع الكروان باشي بحسب
العرف
الصفحه ٩١ :
معنى هذه
المنحوتات. وفي حضيض الجبل نهر جار عليه قنطرة من الحجر.
وعلى مسيرة يوم
فيما وراء الجبل
الصفحه ١٠٨ : غويه) بقوله : «... مررنا بموضع يعرف بالقيارة ،
بمقربة من دجلة ، بالجانب الشرقي منها. وعن يمين الطريق
الصفحه ١٨ :
منهما أبنية قديمة
منهارة من الآجر. لقد كان ماء هاتين البئرين شديد المرارة حتى أن الجمال عافته