الصفحه ٢٣ :
الهدية التي ربما
لم يكن بإمكانه أن ينالها بغير هذا الوجه. وفي خلال اليومين اللذين قضيناهما في
وزن
الصفحه ٣٤ :
على النصراني إن
سمح له بمشاهدتها. وقد كلفني هذا الفضل ستة قروش. ورأيت أيضا كنيسة للأرمن يقولون
إن
الصفحه ٤٥ :
رجلا كرديا أي أشوريا (٢) ليتزعم قافلتنا (أي يصير كروان باشي). ومع أنه يشك في
أمانته فقد كان اختيارنا له
الصفحه ٤٨ : ينابيع يخرج منها الماء بفقاقيع كبيرة. وبعد أن مزجت هذا الماء بكأسين من
الخمر وشربته وجدت له خاصية الإسهال
الصفحه ٩١ : المراجع
التاريخية الموثوق بصحتها ، أن الإسكندر الكبير ، مات في بابل ، في ٢١ نيسان سنة
٣٢٣ ق. م ، وكان له
الصفحه ٨٩ : جبلا ما
في هذا الطريق.
وإن كان المسافر
مستعجلا ، فأولى له أن يسلك الطريق التالي ذكره :
من اصفهان
الصفحه ١٢٩ : . وكان أمير البلدة وكل البادية الأمير فياض (Feiad) وكان له بيت جميل هناك ، ولقبه أبو ريش. ومع أن بعض
سكان
الصفحه ٩٨ : بناء وجعلوا له مجرى
إلى الروضة المقدسة وصنعوا له بركة ينزلون فيها ويستقون».
وللوقوف على
التفاصيل
الصفحه ١٦ : أتيح له غسل ملاحفه ، وقد رأى الكروان باشي أن
نمكث هنا يومين أو ثلاثة أيام ، بيد أن الأخبار التي وردتنا
الصفحه ٣١ : المنقورة في جوف الصخر ،
يلجأ إليها من لا يتسع الخان له. وعند المساء جاءنا ضابط الجمرك يتقاضى رسومه ،
وهي
الصفحه ٥١ : الخامس عشر منه ، وذلك إلى أن تهيأت
الأكلاك ، وهي سفن ذلك البلد. وكان في كلكنا ثلاثون مسافرا وأحمال كثيرة
الصفحه ٥٥ :
وفي اليوم التاسع عشر ، بعد أن جرى بنا
الكلك أربع ساعات ، التقينا بنهر يقال له ألتون صو (١) ، أي
الصفحه ٧٤ :
وقد كانوا في
القديم يقطنون قرب نهر الاردن ، حيث اعتمد مار يوحنا الذي نسبوا إليه. إلا أنه منذ
زمن
الصفحه ٩ : مقدمة كتابه «الرحلات الست» ، قائلا :
«لو جاز لي أن أعد
أثر التربية ولادة ثانية ، لقلت واثقا بأني جئت
الصفحه ١٠٥ : السور ذاته ، رأينا من المفيد
أن نذكر فيما يلي أسماءها حفظا للتاريخ :
باب الجسر. باب
القلعة. الباب