الصفحه ٣٦ : منها شيء غير قنطرة طويلة من الحجر غاية
في حسن البناء ، يجري من تحتها نهر يتسع كثيرا حين الفيضان. وليس
الصفحه ٣٨ :
من عدة نوافذ منقورة في الصخر أيضا. وكان فوق باب الكنيسة صخرة كبيرة فيها حروف
كتابة لم أستطع قراءتها
الصفحه ٣٢ : ،
فخبزها نفيس ، وخمرها فاخرة ، وفيها أطيب الأسماك.
وفي العاشر من
آذار ، بعد أن سرنا إحدى عشرة ساعة في أول
الصفحه ٣٤ : أعالي المدينة. أما كنيستهم الكبرى ، فعلى مسيرة ربع ساعة
من المدينة ، بناها القديس أفرام المدفون فيها
الصفحه ٩٣ : خوانسار إلى
اصفهان
١
فإذا أردت السفر
من حلب إلى أصفهان ، أو من اصفهان إلى حلب ، كان من
الصفحه ٩٤ : رمية بندقية من عانة التقينا بشيخ طيب النفس ، أقبل إلي وأخذ بلجام حصاني وقال
: «أيها الصديق ، هلمّ واغسل
الصفحه ١٠ :
وكان جان في
الخامسة عشرة من عمره ، قد رحل إلى جهات أوروبا الغربية ، وخدم أهم حكام أوروبا
ودخل
الصفحه ١٩ : إلى الشمال الشرقي أي الشرق الشتائي ، رغبة منه في
الوصول إلى نهر الفرات.
وبعد يومين من
تغييرنا الطريق
الصفحه ٢١ :
علما أن بين رجال
القافلة إفرنجا ، سألاني عما إذا كان لدينا شيء من الطرائف لنبيعها لهما. ولكنني
لما
الصفحه ٣٩ : سرت ساعتين أو ثلاثا في هذا الطريق ، رأيت على
مقربة منه نوعا من المناسك ، وهو غرفة صغيرة محاطة بسور
الصفحه ٥٤ : ،
ليحموا أنفسهم من قوة الماء. وفي الحقيقة ، إن هذا السد هو الذي يجعل من دجلة نهرا
غير صالح للملاحة.
ثم جا
الصفحه ٦٩ :
الاستفسار سمعنا ان الدفتردار آت من القسطنطينية لجباية ضرائب السلطان. فمن بغداد
إلى القرنة يدفع عن كل رأس
الصفحه ٧٨ :
فإنهم لا يتزوجون
من مثل هذه إلا اضطرارا واجتنابا لما لا تحمد عقباه ، إذ يؤدي ذلك أحيانا إلى
الصفحه ٨٩ :
الفصل الخامس
(من الكتاب الثالث من الرحلة)
الطريق من حلب الى اصفهان ، مارا بالبادية الصغيرة
الصفحه ٩٥ :
ممتطيا صهوة جواد مطهم ، يحف به رهط من الناس وجميعهم مشاة ، مع كل منهم خنجر كبير
مثبت في حزامه. فلما