الصفحه ٧٦ : الله).
(٢) الكاهن لا ينتخب
انتخابا. وليست المسألة مسألة وراثة كما يتصور المؤلف. بل إن الكاهن يدرس
الصفحه ٨٣ :
يتعرقل تعميد المسيح ، لو لا أن الله أرسل ملائكته ومعهم إناء للماء كبير أمرهم
بملئه من نهر الأردن قبل أن
الصفحه ٩٥ : وحملني على إعطائها له. ولم
يجد شيئا في خرج الأسباني غير ملابس عتيقة. ولكن بعد ذلك علمنا أن عند الأسباني
الصفحه ٥٩ : ، وتناول بيده أمامهم ثلاثة كؤوس من السم ،
وأمر زوجته ، فيما إذا كانت تحبه حقا ، أن تبرهن على صدق حبها له
الصفحه ١١٨ : التي يمارسها «الترميذة» أو الكنزبرا. فمثلا إنه لا يحق له أن
يعمد.
وأما كيفية معرفة
العروس والتأكد
الصفحه ٤٦ : ، ربطوا تحت بطنه جرابا منفوخا عونا له. فإذا أدركنا هذه
المصاعب ، اتضح حين ذاك أن ما يستغرقه عبور قافلة من
الصفحه ١٠٧ : بين الموصل وجهينة ، قرب عين القار ، غربي دجلة. وهي عين ماؤها حار ،
كبريتية. يقول أهل الموصل إن بها
الصفحه ٩٣ : السهل عليك أن تقطعه ركوبا في
ثلاثين يوما. وهذه الملاحظة توصلت إليها من أن رجلا قطع هذا الطريق ، من
الصفحه ١٠٨ : إلى الموصل ، فيه وهدة من
الأرض سوداء كأنها سحابة ، وقد أوجد الله فيها عيونا كبارا وصغارا تنبع بالقار
الصفحه ١١٢ : ، خمسة أبواب ، أحدها مطل على
النهر ، عند الجسر وليس له أثر الآن والأربعة الأخرى تطل على البر ، وهي : باب
الصفحه ٧٧ :
يخلف أباه وجب علي
القول إن نصارى تلك الأنحاء ، يتزوج أساقفتهم وكهنتهم كسائر الناس ، غير أنه إذا
الصفحه ٢١ : أيام السفر أن ينظفها له ، ففعل ذلك بوجه أرضى الأمير الشاب وأدخل
السرور إلى نفسه. فكان منهما أن أرسلا
الصفحه ٢٦ :
صاحبه لما لم يرض
أن يبيعه بأقل من عشرة آلاف ، تركه. فغضب الملك لتوقف سفيره عن شراء الحصان بمثل
هذا
الصفحه ٣٢ :
معظم بلدان الدولة
العثمانية. غير أن الطعام فيها متوافر قد تناهت كثرته وخرجت عن الحد المعتاد
الصفحه ٩٦ : . وجاء اليه حاكم المدينة وطلب عشرين قرشا عن كل منا ، وهي ضريبة قال
إنها يجب أن تدفع له. ولما كنا نعلم أن