الصفحه ١٠٠ : المسماري ،
وجعل لها شهرة بين الأوروبيين ، مع كونه لم يفقه شيئا منها. إن حديث تنقلاته في
الشرق أودعه في
الصفحه ١٢٠ :
الأحوال من بعد
الأشوريين ، فدخلت في حكم دول ودويلات إسلامية وأما اليوم فهي مركز قضاء العمادية
بلوا
الصفحه ٩٨ : عليها من الرمال.
ولما لم يكن بالإمكان وصول الماء إلى النجف في نهر مكشوف من الكوفة ، بنيت قناة
أخرى غير
الصفحه ١٤١ : قديم
للكنيسة الكلدانية النسطورية ١١٧
جغرافية العراق
الحديثة للسعدي ١١٨
حياة الحيوان
الكبرى الدميري
الصفحه ١١٤ :
أربع طبقات رئيسية
، تنقسم كل منها إلى أدوار تاريخية ثانوية ، يمثل كلّا منها بعض الملوك الكشيين
الصفحه ٧٢ : سنة ، ويحمل إليها الانكليز الفلفل وشيئا من
القرنفل. أما البرتغال فلا تجارة لهم معها ويجلب إليها الهنود
الصفحه ١٤٣ : ....................................................................... ٥
جان
بابتيست تافرنييه (١٦٠٥ ـ ١٦٨٩ م)...................................... ٩
الفصل الثالث (من الكتاب
الصفحه ٢٩ :
الفصل الرابع
من الكتاب الثاني من الرحلة
الطريق بين حلب وأصفهان ، عبر ما بين النهرين وبلاد آشور
الصفحه ٥١ :
الفصل السادس
(من الكتاب الثاني من الرحلة)
[ملاحظة : وفي
رحلة تافرنييه الرابعة الموصوفة في
الصفحه ٥٣ :
الفصل السابع
(من الكتاب الثاني من الرحلة)
مواصلة الطريق الذي سلكه المؤلف في رحلته الرابعة
الصفحه ٥٦ :
وقسما من برجها لا
تزال تشاهد ، ويظهر من بقاياها أنها كانت بناء عظيما فيما سبق.
وفي اليوم الحادي
الصفحه ٢٣ : النقود ، كان الأمير يرسل الطعام إلى الكروان باشي. وعند رحيلنا بعث إلينا
باثنتي عشرة قوصرة تمر ، وأربعة من
الصفحه ١٦ :
الحاجزة بين البلاد العربية الصخرية (Arabia Petrea)
وبلاد العرب السعيدة. وتكاد تكون هذه البوادي خالية من كل
الصفحه ٢٢ :
الخمسين من عمره ،
حسن القوام ، لطيف المظهر ، ولم يكن معه أكثر من ألفي حصان. أما الثلاثون ألفا
الصفحه ٣١ :
ضفاف الفرات ،
فأبصرنا البيرة في الجانب الآخر من النهر. ولما كان نقل جميع الأحمال إلى الضفة
الثانية