الصفحه ١٢٨ : الأحوال وبمن معه فاتفق أن الأشرف
صاحب تل باشر وتدمر والرحبة ويومئذ أرسل إليه سفينتين موسقتين دقيقا وشعيرا
الصفحه ١٢٥ : مرداس أمير بني كلاب ، وسنان بن عليان
وتحالفوا واتفقوا على الحاكم المصري بالشام على أن يكون من حلب إلى
الصفحه ١٣٠ : , ٧٢٩١ : P. ٤٤٣)
«أن رحبة مالك
أصابها الزلزال فدمرها سنة ١١٥٧ م. إلا أنه في سنة ١٣٢١ م ، أمر شير كوه بن
الصفحه ١٢٣ : زين الدين
، والسلطان حسين ، وقباذ بك ، وبيرام بك ، وسيدي خان بك بن قباذ بك.
أن أول هؤلاء
الحكام حكم
الصفحه ٨٥ : ، بينهما ثلاثة أيام ، ولها رستاق مخصب واسع الخيرات. وأحسب أن أول من
عمرها الحسن بن عمر بن خطاب التغلبي
الصفحه ٩٩ :
تاريخه الكنسي (١ : ١٣) أن ذلك قد تم بالفعل ، فإن يهوذا بن ثداوس ، أرسل إلى ذلك
الملك سنة ٢٩ للميلاد. أما
الصفحه ١٢٠ : » الخامس.
أما محل ورودها فإنه في مسلة شمسي ـ اداد التي وجدت في القصر الجنوبي الغربي في
نمرود (الآن في
الصفحه ٣٣ :
جيدة حسنة. وهنا
يأتي جابي الرسوم فيحصي الأحمال دون فتحها ، فالذين يحملون خرجة (١) عليهم أن يدفعوا
الصفحه ٥٣ : ، تعليقا عل هذا السد : إنه بني من حجارة كبيرة تصلبت بمرور
الأيام فأصبحت كالصخر.
(٣) راجع الملحق رقم (١٣).
الصفحه ١٢٧ : سنة ١١٤٢ إلى
١١٤٤ م استولى أتابك زنكي على عانة. وكتب الإدريسي أن عانات بلدة صغيرة في جزيرة
في الفرات
الصفحه ٣٨ : ثقب ينفذ
إلى أعلى الجبل ، ولما كان النور لا يخترقها ، فيغلب على الظن أنه كان منفذا
للدخان المتصاعد
الصفحه ١٠٢ :
يونانية. وفي وجه الطاق كتابة عربية منقورة هذا نصها «عمل حسن بن محمد الجزري رحمهالله». ويرجح أنها كتبت بعد
الصفحه ٧٩ : يعتقدون أن الأبالسة رجال ونساء ، وأنهم
يتوالدون ، وأن الملاك جبرائيل (١) هو ابن الله ، حبل به من النور
الصفحه ٧٨ : عقائدهم في
خلق العالم (١) ، فيقولون إن الملاك جبرائيل أخذ على عاتقه خلق العالم على
ما أمره الله به. فأخذ
الصفحه ٥٦ : أن
يتبركوا بزيارة مكان يقال له سامراء (Samatra)
، وفيها جامع لا يبعد أكثر من نصف فرسخ من النهر ، يؤمه