الصفحه ٥٩ : . وهنالك أيضا ستمائة
من المشاة يرأسهم آغا ، ونحو ستين مدفعيا كانوا في ذلك الحين بإمرة خبير يسمى
السنيور
الصفحه ١١٥ : طريدون تعيينا أكيدا في غاية
من الصعوبة ، نظرا إلى عدم استقرار ساحل الخليج وتبدله تبدلا دائما من جهة
الصفحه ١١٩ : انفراد. ثم يعمدهما كاهن آخر كلّا
على انفراد أيضا ثم يجلس الكنزبرا (أي رئيس الكهنة) في وسط مظلة من القصب
الصفحه ١٢٧ : سنة ١١٤٢ إلى
١١٤٤ م استولى أتابك زنكي على عانة. وكتب الإدريسي أن عانات بلدة صغيرة في جزيرة
في الفرات
الصفحه ١٣٠ : . قال ياقوت في وصفها (معجم البلدان ٢ : ٧٦٤) : «رحبة
مالك بن طوق : بينها وبين دمشق ثمانية أيام ، ومن حلب
الصفحه ٤٠ :
والشحم ، وهي التي
ينذرها الفقراء لبلوغ مرامهم. خاصة في مرضهم ، فإنهم يعتقدون أن الحجرة كانت قاعدة
الصفحه ٤٣ :
أنه الموطن الذي
دفن فيه يونس (١) (يونان) ، وهذا
المسجد جليل المكانة ولا يباح لنصراني أن يدخله إلا
الصفحه ٩٧ : تافرنييه (خان العطشان) وهو بناء قديم ، ترى اطلاله ورسومه في
البادية ، غربي الفرات ، على نحو من ثلاثين
الصفحه ١١٦ : ثمانية أميال من مدينة البصرة الحالية ،
التي انتقلت إليها العمارة في المائة التاسعة للهجرة على ما يظن. فإن
الصفحه ١٢٦ : المناظر لعبث العرب في أرض السواد وما يليه ، خرب
عانة وهيت بذلك السبب».
ويقول موسيل إنه
فحص الأرض من جنوب
الصفحه ١٣ : حلب.
وأول الطرق الخمسة
، البادئة من حلب ، يقع في يسار المتجه إلى الشمال الشرقي ، مارا بديار بكر
الصفحه ٢٩ : ،
وهو الطريق الذي سلكته في رحلتي الثالثة الى الهند وجزرها
في رحلتي الثالثة
إلى الهند وجزرها ، قمت من
الصفحه ٧١ :
هذا الاتفاق لم
يدم طويلا ، ذلك أنه كان في وسط المدينة قلعة تعرف ب «حوش الباشا» (١) (Aushel ـ Basha
الصفحه ٧٧ :
توفيت زوجتهم الأولى ، لا يباح لهم التزوج بأخرى ما لم تكن عذراء. هذا إلى أن من
ينخرط في سلك الكهنوت ، يجب
الصفحه ٨٥ : صغيرة من بلدان ما بين النهرين ، تقوم على جزيرة في
نهر دجلة ، يعبر إليها فوق جسر من القوارب ، ويقصدها