الصفحه ٤٨ :
وشهرزور بلدة
تختلف في بنائها عن أي بلد في تلك الأنحاء ، فجميعها منحوت في الصخر بما يبلغ
امتداده
الصفحه ٥٧ : .
وفي اليوم الثالث
والعشرين ، مكثنا عشرين ساعة في الماء ، ولم نشاهد طول اليوم على جانبي النهر شيئا
غير
الصفحه ٧٢ : . حتى ليمكنك أن تسري طول الليل في شوارعها دون أن يعترض سبيلك أحد. ويجلب
الهولنديون إلى البصرة التوابل كل
الصفحه ٨٧ :
فرسخ. ولما تحط
فيها القوافل رحالها ، يذهب اثنان أو ثلاثة من كبار التجار مع الكروان باشي بحسب
العرف
الصفحه ١٠٢ : ماء الكسك الآتي
من «أبو مارية» الذي يصب في دجلة عند قرية اسكي موصل ، وتبعد هذه القنطرة نحو ٤٥
كيلو
الصفحه ٥ :
المقدمة
١ ـ سبب الترجمة :
أقدمنا على ترجمة
ما ورد عن العراق في «رحلة تافرنييه» ونحن على
الصفحه ١٠ :
وكان جان في
الخامسة عشرة من عمره ، قد رحل إلى جهات أوروبا الغربية ، وخدم أهم حكام أوروبا
ودخل
الصفحه ١٩ :
والآن بعد ما رأى
الكروان باشي أننا سرنا تسعة أيام دون أن نجد في أثنائها ماء ، رغب عن السفر جنوبا
الصفحه ٢٨ : وجبال تجد فيها البور كما ترى
فيها المزروع. فإذا سرت ثلاثة أيام عن شيراز جابهك جبل مائين (Mayen) ومائين
الصفحه ٤٦ :
بالسمك وخصوصا سمك
سليمان. وقد ظلت القافلة في عبورها هذا النهر يومين لعدم تيسر القوارب هناك. فكان
الصفحه ٥٦ : باسم شخص له مرقد فيها ، ويعده
الناس هناك وليا (١) وهو موضع تكريمهم ، يقصده كثير من أهل الدعاء والنذور
الصفحه ٦١ :
أما جنائزهم ، فقد
عنيت بملاحظة عاداتهم في ذلك ، فعندما يموت الزوج ، تكشف المرأة رأسها وتحل شعرها
الصفحه ٨٢ : ، ويضع عليه قطعة من الكتان ، ويتزر بثانية ، ويرمي بثالثة على كتفيه
كالمنديل ، ثم يأخذ الدجاجة ويغطسها في
الصفحه ٩٤ : قدميك ، وكل خبزا في بيتي ، فإنك رجل غريب ، وبما أني
لقيتك في الطريق فلا ترفضن هذا الطلب الذي أرجوه منك
الصفحه ٩٨ :
سنة ١٠٣٢» أمر
بتنطيف النهر الذي حفره الشاه اسماعيل ، فحفر وعمر وجرى الماء فيه حتى دخل مسجد
الكوفة