الصفحه ٧٥ : قرية لا
يجري فيها نهر. وقد أكد لي غير واحد من رؤساء دينهم أن هؤلاء النصارى يبلغون في كل
المواطن
الصفحه ٨٩ : جنوبا إلى بلاد العرب السعيدة ، وبإمكانك أن تجد
الماء غالبا في البادية الصغيرة ، لأن الطريق الذي يسلك لا
الصفحه ٦ :
إلى العربية ، دون ما تغيير أو تحوير. بل تجاوزنا هذا الحد في بعض الاحيان ،
لاعتقادنا أن الموضوع لا
الصفحه ٢٠ :
ومع أن الفرس
يكرمون عليا تكريما بالغا ، فهم قلّما يحجون إلى ضريحه ، والسبب في ذلك هو أن
الطريق
الصفحه ٢٧ : . هذا هو المكان
الذي يجب أن تنزل فيه إن قصدت بلاد فارس ، ما لم تكن مستهدفا هرمز. يتألف بندرريك
من خمسة
الصفحه ٣٠ : نجد خانا نبيت فيه ،
اضطررنا إلى الوقوف على بعد فرسخ منها في هذا الجانب واللجوء إلى كهف يسع ثلاثمائة
الصفحه ٣٢ :
معظم بلدان الدولة
العثمانية. غير أن الطعام فيها متوافر قد تناهت كثرته وخرجت عن الحد المعتاد
الصفحه ٣٦ :
في دادا كردين (Dadacardin) ، ويبدو أنها كانت مدينة كبيرة ،
ولكنها آلت إلى الخراب النهائي ، ولم يبق
الصفحه ٣٩ : سرت ساعتين أو ثلاثا في هذا الطريق ، رأيت على
مقربة منه نوعا من المناسك ، وهو غرفة صغيرة محاطة بسور
الصفحه ٥٥ : نهر الذهب وهو الذي
ينبع من جبال ماذي ، وقد سرت بهذا النهر ثلاثة أيام في إيابي من تبريز إلى حلب ،
عابرا
الصفحه ١١٢ :
بغداد : ندونها
فيما يلي شاكرين له فضله.
«ورد اسم بغداد في
المصادر المسمارية بهيئة بغدادا (بكدادا
الصفحه ٩ :
جان بابتيست تافرنييه
JEAN BAPTISTE TAVERNIER
(١٦٠٥ ـ ١٦٨٩ م)
روى تافرنييه عن
نفسه ، في
الصفحه ٢٥ : مقيما في دار الكرمليين. فهؤلاء لما لم يعرفوا سبيل
اصلاحها ، طلبوا مني إبداء مهارتي في ذلك. فتناولت
الصفحه ٢٦ : إلى سورات بالهند حيث دفع لهم
الحاكم ثمنه. غير أن الحصان ما لبث أن مات في رامبور.
ولن أنسى قط أنه
حين
الصفحه ٤٥ : أن عبرنا دجلة
، نزلنا في مكان على مسيرة ثلاثة أرباع من نينوى منتظرين تجارا أزمعوا على السفر
مع