الصفحه ٢٢ :
الخمسين من عمره ،
حسن القوام ، لطيف المظهر ، ولم يكن معه أكثر من ألفي حصان. أما الثلاثون ألفا
الصفحه ٦٧ : يصف ما يمر به في
طريقه. فأين بابل من هذا الطريق؟ والمرجح عندنا ، أنها بقايا مدينة «سلوقية» عاصمة
الصفحه ٧١ : فراسخ مما وراءها. فاضطر الفرس
الذين أحدق بهم الماء ، وكان بلغهم خبر وفاة الشاه عباس ، إلى رفع الحصار
الصفحه ١٠٠ : هناك. وكان قد رثاها ، ونشر هذا الرثاء في حياته في البندقية سنة ١٦٢٧ م
وكانت وفاة دلافاله سنة ١٦٥٢.
الصفحه ٨١ : ذلك النهار. وليس لهم صوم (١) ولا توبة روحية ، ولا كتب منزلة ، ولهم مما سواها غير كتاب
لا يعالج غير
الصفحه ٦ :
ولما كانت غايتنا
خدمة بلادنا العراقية ، عمدنا إلى ما كتبه هذا الرحالة عن العراق ، فنقلناه كاملا
الصفحه ٢٦ : مدى الحياة إلى مقاطعة نائية عن البلاط ثم كتب الملك
إلى الإنكليز ليشتروا له الحصان ، ففعلوا ذلك وجلبوه
الصفحه ٧٥ : وتلبيسها بالميناء التي لا يضاهيهم فيها أحد.
(٦) في كتب اللغة :
صبأ ، وصبؤ : إذا خرج من دين إلى دين آخر
الصفحه ٩١ : مات فيها ،
بالرغم من أن هناك من كتب أن الإسكندر مات في بابل (١). اما بقية الأراضي التي بين هذه المدينة
الصفحه ٩٩ : ، معترفا بألوهيته ، ملتمسا مساعدته ، طالبا إليه
المجيء إلى بلاده. ولكن يسوع كتب إليه كتابا تمنع فيه من
الصفحه ١٠٢ : بلغته هذه المدينة من تأخر
في ذلك العصر. وبهذه المناسبة ، يجدر بنا أن نذكر هنا نبذا من أقوال بعض الكتبة
الصفحه ١١٠ : .
الملحق رقم (١٧)
(راجع الصفحة ٥٨ ، الحاشية ٣)
تضاربت آراء كتبة
العرب الأقدمين في معنى اسم بغداد. وها
الصفحه ١٢٧ : سنة ١١٤٢ إلى
١١٤٤ م استولى أتابك زنكي على عانة. وكتب الإدريسي أن عانات بلدة صغيرة في جزيرة
في الفرات