الصفحه ٧٤ : أبي بكر الصديق ،
لا في أيام النبي. طالع هذا الموضوع في كتاب فتوح البلدان للبلاذري (ص ١٣٨ ـ ١٤٤
طبعة دي
الصفحه ٧٥ : . فهو صابىء.
(٧) الصابئة كما
يعتقدون ، يتبعون تعاليم آدم. ولديهم كتاب «الكنزا» ، أي صحف آدم. غير ان
الصفحه ٨٧ : المواطن الثلاثة : Hierac ,Cherijar
,Teren
وأننا في شك من صحة أسمائها العربية.
(٢) لعل هذه الكتابة
كانت
الصفحه ٩٨ : الوافية في مياه النجف ، راجع :
١ ـ كتاب ماضي
النجف وحاضرها (ص ١٢٢ ـ ١٤١)
٢ ـ الماء في
النجف (لغة العرب
الصفحه ١٠١ : نينوى ، وفيها تكثر حجارة الحلان والمرمر (راجع كتاب :(Meissner : Bab.u.Assyr.Vol.١ ,P.٩٤٣
ويقول سدني
الصفحه ١٠٣ :
وقال البشاري
المقدسي (وكان حيا سنة ٣٧٥ ه) في كتابه «أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم» (ص ١٣٨
طبعة
الصفحه ١٠٦ : تعليقاته الجغرافية على كتاب
زينفون :
(Xenophon : Anabasis. london. ٢٧٨١, p. ٨٤٣)
«إن هذا النهر عرف
الصفحه ١٠٧ : الرحالة الأثري ريج في كتابه :
Ancient Nineveh. (Vol. ٢, London. ٦٣٨١
: p. ٩٢١).
C. j. Rich : Narrative
الصفحه ١٠٨ : العصر الإسلامي بالقرب منها قبة لمرقد الإمام محمد
الدوري ، ويصحفه العوام إلى «محمد الدر». وفي كتاب «جامع
الصفحه ١١٦ : الحاشية ٣)
جاء في كتاب «زاد
المسافر ولهنة المقيم والحاضر فيما جرى لحسين باشا ابن أفراسياب حاكم البصرة
الصفحه ١١٩ : «الرسته» ويقرأ الكنزبرا الصلوات الخاصة بالزواج في
كتاب خاص يسمونه «القلسته» ويحضر والد العروس أو من ينوب
الصفحه ١٢٥ : والحديثة.
وقد وصف الشابشتي
في كتاب الديارات دير مار سرجيس بقوله «هذا الدير بعانة ، وعانة مدينة على الفرات
الصفحه ١٣٠ : ) أن مالكا هذا توفي سنة ٢٦٠ ه (٨٧٣ ـ ٨٧٤ م).
وذكر موسيل في
كتابه :
(The Middle Euphrates. New York