الصفحه ٧٦ : معلومة من كتاب يحمله بيده. وعند
ذاك يرش الطفل بالماء ثلاث مرات قائلا بلغتهم ما معناه بالعربية «بسم الرب
الصفحه ٩٧ : الآنسة جرترود
بل خان العطشان ، وصفا أثريا دقيقا في كتابها الموسوم :
G. L. Bell : Palace and mosque at
الصفحه ١٢٣ :
، عرفت في الكتابات المسمارية باسم خانات (Khanat)
وفي المراجع الإغريقية باسم أناثا (Anatha)
، وفي الكتابات
الصفحه ١١ : في وصف رحلاته الكثيرة في مختلف الأصقاع. وقد أفرغ تافرنييه
وصف بعض رحلاته في كتاب عنوانه :
Nouvelle
الصفحه ٢٥ : ، رجوا مني أن أطلب من السفير ، نيابة عنهم ، أن يستحصل
لهم من السلطان كتاب أمان يضمن لهم فيه ، سلامة
الصفحه ٥٣ :
الفصل السابع
(من الكتاب الثاني من الرحلة)
مواصلة الطريق الذي سلكه المؤلف في رحلته الرابعة
الصفحه ٨٠ : الوجه ، مستمد من كتاب عندهم عنوانه «الديوان» ورد فيه أن في صباح كل يوم ،
يأخذ الملائكة الصليب ويضعونه في
الصفحه ١٠٩ : والجص.
وقد ذكر الدور
اميانس مرشلينس في كلامه على تراجع جوفيان. وعن يمين باب الجامع رخامة فيها كتابة
الصفحه ٥ : القارئ في تضاعيف هذا الكتاب.
٢ ـ النسخة التي
استندنا إليها :
دوّن تافرنييه
حديث رحلاته باللغة
الصفحه ٩ : مقدمة كتابه «الرحلات الست» ، قائلا :
«لو جاز لي أن أعد
أثر التربية ولادة ثانية ، لقلت واثقا بأني جئت
الصفحه ٢٨ :
الفصل التاسع من الكتاب الأول من رحلته ، مثلا سائرا بين الفرس ، سمعه منهم ،
مؤداه : «من يبتغ السعادة
الصفحه ٣٤ : (١). والدير قائم بكامله ، يحيط به سور لطيف. ولقد شاهدت في
الكنيسة نسخة كبيرة من الكتاب المقدس مكتوبة بالحروف
الصفحه ٣٧ : أطلعني النساطرة على نسختين من الكتاب المقدس في
مجلد كبير باللغة الآرمية ، مكتوبين على الرق. وجميع الحروف
الصفحه ٣٨ :
من عدة نوافذ منقورة في الصخر أيضا. وكان فوق باب الكنيسة صخرة كبيرة فيها حروف
كتابة لم أستطع قراءتها
الصفحه ٤٥ :
الفصل الخامس
(من الكتاب الثاني من الرحلة)
نسخة الكلام على الطريق من نينوى إلى أصفهان
بعد