الصفحه ٩٧ : عقاداته ترى
إلى يومنا هذا ، وإن كانت قد تشعثت وتصدعت. والذي نميل إليه ، أن لهذا البناء صلة
بالموقدة
الصفحه ١١٥ : العلامة رولنصن ، نقلا عن ابيدينوس وأسابيوس ، إلى أن
نبوخذ نصر كان قد أنشأ هذه المدينة. راجع :
(vol. lll
الصفحه ١٢٤ : إلى عاناث حيث بنى له على ضفاف الفرات ، على ميلين من عانات منسكا عاش
فيه سبع سنوات.
وكانت قلعة أناتا
الصفحه ١١ : التجارية.
ومهما يكن من أمر
، فإن أواخر سني حياته غامضة. فقد ترك باريس إلى سويسرا في سنة ١٦٨٧ م. وفي سنة
الصفحه ١٨ : ء. فإذا
أضفنا إلى ذلك الأيام الثلاثة السابقة ، كان مجموع ما مرّ على الجمال من الأيام
التي لم تذق خلالها
الصفحه ٣٢ : ء إلى شرملي وهي بلدة حسنة جدا ، ذات خان جميل وحمامات في أطرافها.
وعلى ضعف رمية بندقية منها ، ينهض جبل
الصفحه ٣٤ : غاية في الخصب ، تمتد شرقا إلى ما وراء البصر. وبالقرب
من أسوار المدينة بساتين غناء تسقيها قنوات صغيرة
الصفحه ٤٢ : قليلا ، وأن تياره ليس سريعا كتيار دجلة الذي يظهر
مائلا إلى البياض كنهر اللوار (٢). أما عن مجراهما
الصفحه ٦٣ : الفقراء الذين يميلون إلى تقليد الأغنياء في هذا
الشأن ، فيرهقون كواهلهم بالديون أحيانا ، وقد يبلغ بهم
الصفحه ٦٨ :
ونتناول طعامنا في
السفينة. وعند بلوغنا قرية ما ، كنا نبعث بخدمنا إلى الضفة لشراء الطعام الذي نحصل
الصفحه ٦٩ :
الاستفسار سمعنا ان الدفتردار آت من القسطنطينية لجباية ضرائب السلطان. فمن بغداد
إلى القرنة يدفع عن كل رأس
الصفحه ٧٣ :
إلى دار الضرب
العائدة للأمير (١) حيث تضرب وتحول إلى طويلات ، ومدخوله من ذلك ٨ بالمائة.
أما عن خيله
الصفحه ٧٩ : العالم. وحينما يدنو الإنسان من ساعة الموت ، يأتي ثلاثمائة
وستون شيطانا ويحملون روحه إلى محل ملي
الصفحه ٨٦ : بندقية ، ولكل من السكان رقعته من بساتين الكروم. وهم يجففون
العنب إذ لا يعصرون منه خمرا.
ومن الجزيرة إلى
الصفحه ٨٧ :
الملك أو حكامه على الأجانب.
ومن سلماس إلى
تبريز : أربعة أيام
فالرحلة من حلب
إلى تبريز تستغرق في هذا