الصفحه ١١٩ : يسمونها «المجلس»
، ويجلس إلى جانبه كاهنان من درجة الترميذة يقومان بدور شاهدين وبعد ان يقرأ الجميع
صلوات
الصفحه ١٢٥ : لأنها في وسطه
، ثم يمتد عل سننه ويمر بهيت والأنبار».
وقد أشار الهمذاني
إلى عانة بكونها من المدن
الصفحه ١٢٧ : سنة ١١٤٢ إلى
١١٤٤ م استولى أتابك زنكي على عانة. وكتب الإدريسي أن عانات بلدة صغيرة في جزيرة
في الفرات
الصفحه ١٤٣ : الثاني من الرحلة)
الكلام
على الطرق العديدة من حلب إلى أصفهان
بوجه
عام وطريق البادية بوجه خاص
الصفحه ٦ :
ولما كانت غايتنا
خدمة بلادنا العراقية ، عمدنا إلى ما كتبه هذا الرحالة عن العراق ، فنقلناه كاملا
الصفحه ٢٣ : النقود ، كان الأمير يرسل الطعام إلى الكروان باشي. وعند رحيلنا بعث إلينا
باثنتي عشرة قوصرة تمر ، وأربعة من
الصفحه ٢٤ : مستعد لدفع ثمنها من عندي. فاقتنع الأمير بهذا
الكلام ، وبعث بأحد كبار رجاله إلى البصرة ليعود مع الجراح
الصفحه ٢٥ : ، هذا إلى أن موسم الأمطار كان على وشك الحلول ، مما لا يتيح
لجيش ما البقاء في ساحات القتال. ولو أن بغداد
الصفحه ٢٦ : مدى الحياة إلى مقاطعة نائية عن البلاط ثم كتب الملك
إلى الإنكليز ليشتروا له الحصان ، ففعلوا ذلك وجلبوه
الصفحه ٢٧ :
ومن البصرة إلى فم
نهر الفرات (١) عشرون فرسخا من الماء العذب. لقد انتظرنا مواتاة الرياح
لنا سبعة
الصفحه ٢٨ :
البقاع صيفا طلبا
للهواء البارد والتماسا للمرعى الوفير.
ولما انتهيت إلى
شيراز ، اتخذت حصانا
الصفحه ٣٠ : (Yves) وبندقي اسمه دومنيكو دي سنتيس. (Dominico de Santis)
ومن حلب إلى
البيرة (١) (Bir) القائمة عند
الصفحه ٦٧ :
الفصل الثامن
اكمال الطريق من بغداد إلى البصرة
والكلام على ديانة الصابئة وهم نصارى يوحنا
في
الصفحه ٧٦ :
وهم لا يتعمّدون
إلا في الأنهار ، في أيام الآحاد فقط. وقبل الذهاب إلى النهر يحملون الطفل المراد
الصفحه ٩١ : وبغداد ، فمغطاة
بالنخيل ، ويقيم الأهلون في خصاص صغيرة مصنوعة من سعف النخيل وجذوعه.
ومن بغداد إلى
عانة