الصفحه ١٠٣ : وعظما وكثرة خلق وسعة رقعة ... فأما أبنيتهم فهي حسنة جيدة وثيقة بهية المنظر
، لأنها تبنى بالنورة والرخام
الصفحه ١٠٧ : ، باسم «العوّاية» لأن الماء عند اجتيازه بآثار هذا السد يكون له صخب
وزمجرة كأنه يعوي وقد وصف هذا السد
الصفحه ١١٢ : ، لأن مقطع (خو)
يعبر عن الصوتين (بغ) و (خو) ، وليس للصوت الاول مقطع خاص به.
اما الوثائق التي
وردت فيها
الصفحه ١٢٥ : لأنها في وسطه
، ثم يمتد عل سننه ويمر بهيت والأنبار».
وقد أشار الهمذاني
إلى عانة بكونها من المدن
الصفحه ١٢٧ : الأخبار ، فإن هيت وعانات سقطتا لأنهما كانتا شمال غربي مسالح
الحدود ، ولأن مسلحة قلعة آلوس لم تطق الدفاع
الصفحه ٧٧ :
يخلف أباه وجب علي
القول إن نصارى تلك الأنحاء ، يتزوج أساقفتهم وكهنتهم كسائر الناس ، غير أنه إذا
الصفحه ١١٩ : غرفة خاصة بها ويسألها عما إذا كان الزواج برضاها ، وإذا لم تكن مجبرة على تلك
الزيجة. ويقرأ عليها صلاة
الصفحه ٧٨ : معه ثلاثمائة وستة وثلاثين ألف شيطان ، وجعل الأرض خصبة
للغاية ، بحيث إذا زرعت في الصباح حصدت في المسا
الصفحه ١٢٨ : . ولكثرة كرومها العرب تنسب إليها
الخمر. وأهل بغداد إذا شاهدوا ظلما قالوا الخليفة إذا في عانة ، وزمن هذا
الصفحه ١٧ : إذا ما التقوا بنا ، ونصحونا بألا ندنو من عانة ،
وإلا أوقفنا أميرها. وبناء على ما أبلغونا به ، تحركنا
الصفحه ٢١ :
علما أن بين رجال
القافلة إفرنجا ، سألاني عما إذا كان لدينا شيء من الطرائف لنبيعها لهما. ولكنني
لما
الصفحه ٢٣ : ، بقدر قطعة كراون ، وهي تزول ثم تعاوده
في أوقات معلومة من السنة. فسأل الجراح عما إذا كان يستطيع أن يشفيه
الصفحه ٢٤ : ء العقاقير. ولكنني أفهمته أن الدواء لا يكلف مثل هذا المبلغ ، وأن الجراح إذا
عثر على الأدوية المطلوبة ، فأنا
الصفحه ٣٨ : الراكبون في المقدمة
من الرعاة عما إذا كان لهم علم بوجود لصوص فيها ، إذ كثيرا ما يختبئون هناك
متربصين
الصفحه ٥٤ : إذا شعروا بنوم التجار ، يقطعون حبال الكلك ويتركونه يبتعد عن
حافة النهر ، فيتبعونه سباحة ، ويسرقون منه