الصفحه ٧٦ : ويرافقه رهط من الرجال والنساء. فينزل الجميع ومعهم الكاهن
حتى الركب في الماء. ثم يقرأ الكاهن صلاة ثانية
الصفحه ٨١ : السحر (٢) وهم يعتقدون أن كهنتهم في غاية التمهر من هذا الأمر ، وأن
الأبالسة رهن إشارتهم. وعندهم أن النسا
الصفحه ٨٣ : من اللون الأزرق النيلي ، بل لا يلامسونه قط ، وسبب ذلك أن بعض اليهود
حلموا بأن شريعتهم سيبطلها مار
الصفحه ٩٧ : تافرنييه (خان العطشان) وهو بناء قديم ، ترى اطلاله ورسومه في
البادية ، غربي الفرات ، على نحو من ثلاثين
الصفحه ١٠٠ : بفحص أخربة كثير من المدن القديمة ، كبابل وأور وغيرهما. كما أنه في تجواله
في إيران فحص بقايا تخت جمشيد
الصفحه ١٠٧ :
الحمام من عدة عيون معدنية أهمها ثلاث وهي : العين الكبيرة ، وعين زهرة ، وعين
فصوصة. وكلها ذات مياه كبريتية
الصفحه ١١٧ : : كان يوجد فيها مطرابوليط اسمه مارشمعون ،
من بيت المقدس كان تحت يده أسقف واحد اسمه مار ايليا من الموصل
الصفحه ١٢٠ :
الأحوال من بعد
الأشوريين ، فدخلت في حكم دول ودويلات إسلامية وأما اليوم فهي مركز قضاء العمادية
بلوا
الصفحه ٩٨ : عليها من الرمال.
ولما لم يكن بالإمكان وصول الماء إلى النجف في نهر مكشوف من الكوفة ، بنيت قناة
أخرى غير
الصفحه ١٤٤ :
الفصل الخامس (من الكتاب الثالث من الرحلة)
الطريق
من حلب إلى أصفهان ، مارا بالبادية الصغيرة
الصفحه ١١٢ : هذه التسمية فهي :
١ ـ حجر حدود من
زمن الملك الكشي (نازي ماراتاش) ، حوالي القرن الرابع عشر قبل
الصفحه ١٢٢ : كان من تملك بدر الدين لؤلؤ قلعة العمادية بعد أن
استعصت عليه في سنة ٦١٥ ه. وكانت العمادية حين تملكها
الصفحه ١٣٠ :
الملحق رقم (٢٨)
(راجع الصفحة ٩١ ، الحاشية ٣)
هي «رحبة مالك بن
طوق» حسبما يؤخذ من سياق الرحلة
الصفحه ١٢ : إلى الفارسية ، وطبعها في طهران سنة ١٣٣١ ه
في ١٠٣٥ صفحة وقد أطلعنا على نسخة منها الأستاذ عباس العزاوي