الصفحه ١٠٥ :
ولكن هذا السور
الذي كان يبلغ طوله نحوا من عشرة آلاف متر ، قد امحى أثره اليوم أو كاد ، ولم يبق
منه
الصفحه ١١١ : معرب عن باغ داذويه ، لأن بعض رقعة مدينة المنثور كان
باغا (بستانا) لرجل من الفرس اسمه داذويه (معجم
الصفحه ١١٨ : «الابيسق» وهو الذي
يعقد الثيب. والكاهن الثاني أوطأ مرتبة من الأول ، كما أنه محروم من كثير من
الحقوق الدينية
الصفحه ١٢٣ :
البهدينانيين (شرفنامه.
ص ١٤٥ ـ ١٥٦ طبع القاهرة).
ومنه يستخلص أن
نسب حكام العمادية يتصل بالخلفا
الصفحه ١٢٥ : ساعة شاؤوا من ليل أو نهار إلا في أوقات الصلوات. وعلى أن يخرجوا الصلبان في
أيام عيدهم. واشترط عليهم أن
الصفحه ١١ : في سنة ١٦٧٠ م بارونية اوبون (Aubone) بالقرب من جنيف في سويسرا. ولكنه عاد وانهمك ثانية في
الأعمال
الصفحه ٤١ :
وفي اليوم الخامس
منه ، بعد مسيرة احدى عشرة ساعة بلغنا الموصل ، التي لا تبعد عن نينوى القديمة
إلّا
الصفحه ٤٨ : ربع فرسخ ، ولهذا عليك أن ترتقي بيوتها بمرقاة تتألف من خمس عشرة إلى
عشرين درجة ، وأحيانا أقل ، بنسبة
الصفحه ٧٤ : غويه).
(٢) لم نطلع على
حادثة اضطهاد من هذا القبيل في تاريخ الصابئة ، وقد حصلت هجرتهم من فلسطين قبل
الصفحه ٧٥ : قرية لا
يجري فيها نهر. وقد أكد لي غير واحد من رؤساء دينهم أن هؤلاء النصارى يبلغون في كل
المواطن
الصفحه ٩٠ :
ومن كنكور إلى سنا
(Sahna)
ومن سنا إلى
بوليشا (Polisha) أو القنطرة الملكية ، وهي قنطرة
كبيرة من
الصفحه ٩٦ :
أو مأت إليّ بأن
أتراجع. وقد رأيت هناك أيضا مهرا من صنف غريب دفع عليه باشا دمشق ثلاثة آلاف
كراون
الصفحه ٩٩ : «أقريطش» أما «كاندي» فمشتقة من لفظة عربية ،
أصلها «الخندق» (Khandax) وهي عاصمة الجزيرة. كانت جزيرة كريت
من
الصفحه ٤٩ :
الجبال ، ولكن صوت
الرصاص كان أقوى وأشد مما يستعمله الصيادون. فتأهبنا للأمر. وكان من الواجب التدبر
الصفحه ٦٤ :
تبن قليل. ثم يلي
ذلك صف آخر من القصب وفوقه ستة سافات من اللبن. ثم صف ثالث مع خمسة سافات. وتقل