الصفحه ١٠٩ :
النذور. وفي بلدة
الدور خمسة مساجد وهي : «الجامع الكبير» ويقال إنه من أبنية عمر بن عبد العزيز ،
ولا
الصفحه ١٢١ :
عوضها العمادية
بالقرب منها ، فنسبت إليه».
فبمقابلة هذين
النصين يفهم أن موقع آشب القديم لم يكن في
الصفحه ١٢٤ : الأزمنة السالفة على ما هي عليه اليوم من امتداد ، ولم يكن أهلها في منجاة
من غزوات البدو فحسب ، بل إن مركزها
الصفحه ١٢٦ : تنسب إليهما فلما حفر أنوشروان الخندق من هيت حتى يأتي كاظمة مما يلي
البصرة وينفذ إلى البحر ، وجعل
الصفحه ١٢٨ :
الملك الناصر يوسف بقلعة حمص ، وأمره ألا يسكن في بلاده ، فرحل الناصر داود إلى
جهة بغداد فلم يمكنوه من
الصفحه ١٥ : ء وهي في قفر البادية. ويندر أن يمسك المطر حتى كانون الأول من كل سنة. إن
القافلة التي رافقتها ، تحركت في
الصفحه ٦٧ :
الفصل الثامن
اكمال الطريق من بغداد إلى البصرة
والكلام على ديانة الصابئة وهم نصارى يوحنا
في
الصفحه ١٠٤ : البلدان
(ص ٢٨٥ من طبعة باريس) لأبي الفداء وصف موجز للموصل ورد فيه قوله «... ولها سوران
قد خرب بعضهما
الصفحه ١٠٦ :
الأعلى ، وهو من
أشهر الديارات النصرانية وأعظمها شأنا وصفه الشابشتي بقوله إنه «دير بالموصل ، يطل
الصفحه ١١٦ :
بهذه الأخربة ، بقايا مدينة البصرة القديمة ، التي أسسها عتبة بن غزوان سنة ١٦ أو ١٧
ه (ـ ٦٣٨ م) بأمر من
الصفحه ٥ : يقين من فراغ الخزانة العربية من
مصادر وافية بتاريخ العراق في أدواره المختلفة ، وخصوصا ما كان يتعلق منها
الصفحه ٦٢ :
لوضع الأقراط
فيها. والمرأة العربية الريفية تثقب ما بين منخريها لتعلق «خزامة» فارغة لتخفف من
الثمن
الصفحه ٦٨ : ما يرى في البلاد الواطئة (٣). ولا شك ان هذه الأراضي من أحسن ما يمتلكه السلطان ،
لاشتمالها على مراع
الصفحه ٧٧ :
توفيت زوجتهم الأولى ، لا يباح لهم التزوج بأخرى ما لم تكن عذراء. هذا إلى أن من
ينخرط في سلك الكهنوت ، يجب
الصفحه ١٠٣ : ما ورد
في وصف الموصل ، ما ذكره الرحالة الشهير ابن جبير (المتوفى سنة ٦١٤ ه) قال (ص ٢٣٥
من طبعة دي