الصفحه ٩ : إلى هذا العالم وفيّ رغبة في
الأسفار. فالمحاورات اليومية التي كانت تدور بين طائفة من العلماء ووالدي في
الصفحه ١٧ :
وغيرها من مدن الامبراطورية بالاستيلاء على بغداد. فوقفوا عند البئرين لإرواء
دوابهم. فتقدم إليهم الكروان
الصفحه ٢٠ : حينذاك أن يدفع رسما قدره ثمانية قروش ، وهو أمر لم
يكن ملك فارس ليرتاح إليه. إن الشاه عباس (١) كان يرى من
الصفحه ٢٦ :
صاحبه لما لم يرض
أن يبيعه بأقل من عشرة آلاف ، تركه. فغضب الملك لتوقف سفيره عن شراء الحصان بمثل
هذا
الصفحه ٤٣ : بوجه خصوصي ، فضلا عن دفع نقود
في سبيل ذلك. وبالوسيلة ذاتها أمكنني ، مع اثنين من الرهبان الكبوشيين
الصفحه ٤٧ :
(Great Zarbe) فعبرناه فوق قنطرة حجرية (١) تتألف من تسعة أقواس. ويروي الأهلون أن هذه القنطرة أقامها
الصفحه ٥٨ : دار السلام (Dar
ـ al ـ Sani). ويذهب بعضهم إلى أنها اشتقت اسمها
من دير كان في مرج حيث تقوم المدينة الآن
الصفحه ٦١ :
وترسله على أذنيها وتسود وجهها بسخام القدور وتصنع حركات غريبة تستثير ضحك الغرباء
بدلا من دموعهم. ويحضر
الصفحه ٧٩ : العالم. وحينما يدنو الإنسان من ساعة الموت ، يأتي ثلاثمائة
وستون شيطانا ويحملون روحه إلى محل ملي
الصفحه ١٠٢ : ماء الكسك الآتي
من «أبو مارية» الذي يصب في دجلة عند قرية اسكي موصل ، وتبعد هذه القنطرة نحو ٤٥
كيلو
الصفحه ١١٣ :
بقاياه سنة ١٩٣٧)
ولم يبق اليوم من هذه الأبواب ، إلا الباب الوسطاني ، فقد عنيت مديرية الآثار
الصفحه ١١٩ :
وأما وصف حفلة
الزواج ، فكما يأتي :
يقوم أحد الكهنة
من درجة الترميذة بتعميد العروس والعريس كل على
الصفحه ١٣ :
الفصل الثالث
(من الكتاب الثاني من الرحلة)
الكلام على الطرق العديدة من حلب الى اصفهان بوجه عام
الصفحه ٤٦ : فيه في الجانب الآخر. وبعد تفريغ الأحمال ،
على الملاحين أن يرفعوا الكلك من الماء ، ويفكوا الجربان
الصفحه ٧١ : ) أو ديوان الباشا. وقد بناها الترك.
ولما كانت الحامية من الترك ، والأهلون من العرب الذين لم يطيقوا