الصفحه ٤٣ : ، الدخول
فيه ، ولكننا أجبرنا على خلع نعالنا قبل السماح لنا بالدخول. وفي وسط الجامع ضريح
مغطى بسجادة فارسية
الصفحه ٤٨ : الحجر باستواء واجهة الجبل عند وضعه على الباب.
وتبدو أعالي
بيوتهم كالروازين في الجبال ، وقد اتخذ
الصفحه ٥١ : الأوهام الظاهرة التي لا تخفى على من له اقل
الوقوف على بلدان العراق.
الصفحه ٥٧ : .
وفي اليوم الثالث
والعشرين ، مكثنا عشرين ساعة في الماء ، ولم نشاهد طول اليوم على جانبي النهر شيئا
غير
الصفحه ٦٥ : المعظم.
D.
البرج الجديد.
E.
الباب الذي نصب عليه السلطان أول بطارياته المدفعية سنة ١٦٣٨ م.
F.
البرج
الصفحه ٧٥ : ، يذهبون في
أثنائها جماعات إلى رؤسائهم ليعمدوهم على غرار عماد مار يوحنا.
__________________
(١) بتشديد
الصفحه ٨٠ :
يقيمون حارسا على أبواب كنيستهم في أثناء احتفالاتهم خوف أن يدخلها الترك فيفرضوا
عليهم غرامة مجحفة. وبعد أن
الصفحه ٨١ : وبالوعظ وبصفات الخالق
وكيفية إنشاء العالم. وعندهم كتاب «سيدرة نشماثه» ويعتقدون أنها انزلت على آدم
أيضا
الصفحه ٨٣ :
على الصالح أن
يصلي لأجل الطالح ، وهكذا يغفر لهم جميعا وينالون الخلاص (١)».
وينفر هؤلاء
الصابئة
الصفحه ٩٧ : تافرنييه (خان العطشان) وهو بناء قديم ، ترى اطلاله ورسومه في
البادية ، غربي الفرات ، على نحو من ثلاثين
الصفحه ٩٩ : جملة المواطن التي وفق العرب لفتحها ، بعد ان توالت عليها غزواتهم البحرية منذ
زمن معاوية سنة ٥٤ ه ، ثم
الصفحه ١٠٠ : ونقش رستم وبرسوليس ولم يكن دلافاله سائحا فحسب ، بل
كان عالما أثريا ، واقفا على ما ورد بصدد الآثار
الصفحه ١٠٥ : السراي. باب الطوب.
إن الأبواب الثلاثة
الأولى كانت تطل على دجلة. والبقية على البر.
الملحق رقم
الصفحه ١١٠ : الأرض فيبلغ ٥٢ مترا.
وهذه المئذنة خارج
أخربة المسجد الجامع ، على بعد ٢٥ مترا من ضلعه الشمالي. لقد صانت
الصفحه ١٣٠ : خمسة أيام ، وإلى بغداد ،
على شاطىء الفرات أسفل من قرقيسيا. قال البلاذري : لم يكن لها أثر قديم ، إنما