الصفحه ٦ : يدون ما يريد تدوينه بحسب تعاقب زيارته
للمواطن التي يتكلم عليها. ولقد وجدناه في غير مكان من رحلته يعيد
الصفحه ٢٣ : الأعراب حكما فيصلا ، كان قاصدا مكة ، وقد قطع شطرا
من البلاد العربية السعيدة. وكان معه حاشية على عشرة أو
الصفحه ٢٧ : بمثلها ، حيث يسكنون هم وعائلاتهم. ويؤتى إلى بندر ريك
بالتمر محملا على الحمير. وقد اضطررت أن أكتري واحدا
الصفحه ٢٩ : باريس في السادس من كانون الأول سنة ١٦٤٣ ، وذهبت إلى
ليغرن (١) (Ligorn) فوجدت الاسطول الهولندي على أهبة
الصفحه ٤٥ :
الفصل الخامس
(من الكتاب الثاني من الرحلة)
نسخة الكلام على الطريق من نينوى إلى أصفهان
بعد
الصفحه ٥٥ : دجلة عند ميسيا (٢) (Mesia). ولماء هذا النهر مذاق عذب ، وهو يصب في دجلة عند الجهة
الآشورية. وعلى امتداد
الصفحه ٦٧ :
الفصل الثامن
اكمال الطريق من بغداد إلى البصرة
والكلام على ديانة الصابئة وهم نصارى يوحنا
في
الصفحه ٦٨ :
عليه بقيمة زهيدة جدا. أما المدن التي مررنا بها فهي : العمارة (١) (Amurat) وفيها قلعة مشيدة باللبن
الصفحه ٦٩ : . وعلى كل فرس يدفع قرشان ،
وعلى كل شاة عشرة سوات (١) (Sous). ولو لا تحايل أهل البلاد عند دفع الرسوم
الصفحه ٧٠ : ، لا تعمل فيه الأمواج الهائجة ،
بالرغم من كونه معرضا لبحر صاخب.
ولم يمض على
البصرة أكثر من مائة سنة
الصفحه ٧٢ : إليها من جزر الهند ، فتحمل على الإبل المشتراة من
هناك ، وهي التي يبيعها عرب البادية في المدينة. إن
الصفحه ٩٨ : عليها من الرمال.
ولما لم يكن بالإمكان وصول الماء إلى النجف في نهر مكشوف من الكوفة ، بنيت قناة
أخرى غير
الصفحه ١٠٢ :
الحالي ٥٠ ، ٢٢
مترا. أما الطاق فمبني بالحجارة الكبيرة المهندمة وعلى بعضها حروف يحتمل أن تكون
الصفحه ١٠٩ : والجص.
وقد ذكر الدور
اميانس مرشلينس في كلامه على تراجع جوفيان. وعن يمين باب الجامع رخامة فيها كتابة
الصفحه ١٢١ : ء (ص ٢٧٥ طبع باريس) اشارة إلى العمادية ، قال : «ومن بلاد
الجزيرة العمادية ، وهي قلعة عامرة على ثلاث مراحل