الصفحه ٣٨ : ، فيكون
منها ما يشبه نهرا. وعلى بعد ربع فرسخ من الكنيسة تنزل من الجبل نيفا ومائة خطوة
بين الصخور ، وعلى
الصفحه ٣٩ : سرت ساعتين أو ثلاثا في هذا الطريق ، رأيت على
مقربة منه نوعا من المناسك ، وهو غرفة صغيرة محاطة بسور
الصفحه ٤١ : تكون برمتها خربة. وليس
فيها سوى سوقين معقودتين ، وقلعة (٢) صغيرة مطلة على دجلة يقيم فيها الباشا
الصفحه ٥٣ : الموصل ، وبعد أن جرى الكلك بنا ست ساعات ، رسونا قرب
حمام حار المياه ، على بعد رمية بندقية من دجلة ، وكان
الصفحه ٥٤ : جهة بلاد
كلدية. وعلى نصف فرسخ من النهر حصن (١) من الآجر على تل صغير ، مهجور فأدى ذلك إلى خرابه. مكثنا
الصفحه ٦٢ : البادية يكتحل الرجال كالنساء ، وقاية لعيونهم من وهج
الشمس على ما يقولون.
والنصارى في بغداد
ثلاث فرق
الصفحه ٧١ : الطرفين المتعاقدين الفرصة لنقضه ، فإن
علي باشا (٢) الذي كثرت المنازعات والثورات في زمنه فأتعبته وأرهقته
الصفحه ٧٦ :
تعميده إلى معبدهم (١) فيتلو فيه الكاهن ، صلاة معلومة على رأس الطفل ، ومن ثمة
يحملون الطفل إلى النهر
الصفحه ٧٨ : عقائدهم في
خلق العالم (١) ، فيقولون إن الملاك جبرائيل أخذ على عاتقه خلق العالم على
ما أمره الله به. فأخذ
الصفحه ٨٦ :
أرباحا واسعة على هذه البلاد التي لا قرى فيها. وترى بيوتها متناثرة ، يبعد الواحد
عن الآخر مسافة رمية
الصفحه ٩٦ :
أو مأت إليّ بأن
أتراجع. وقد رأيت هناك أيضا مهرا من صنف غريب دفع عليه باشا دمشق ثلاثة آلاف
كراون
الصفحه ١٠٧ :
إلى وصف هذه
الحمام. قال ياقوت الحموي (معجم البلدان ٢ : ٣٢٩) : «حمام علي : باصطلاح أهل
الموصل وهي
الصفحه ١١٢ : الميلاد ورد فيه ذكر
مدينة باسم (بلاري) على شاطىء نهر (شاري) أي نهر الملك في مقاطعة (بكدادي)
٢ ـ حجر حدود
الصفحه ١٢٧ : سنة ١١٤٢ إلى
١١٤٤ م استولى أتابك زنكي على عانة. وكتب الإدريسي أن عانات بلدة صغيرة في جزيرة
في الفرات
الصفحه ٥ :
المقدمة
١ ـ سبب الترجمة :
أقدمنا على ترجمة
ما ورد عن العراق في «رحلة تافرنييه» ونحن على