الصفحه ١٢٤ : العربية بل ظهرت مقتطفات من الرحلة في نشرة الاحد
التي كانت تصدر في بغداد (المجلد الاول سنة ١٩٢٢).
الملحق
الصفحه ١٦ : !) وتخلصت منها بعد ثلاثة ايام بفضل العقاقير التي تناولتها ، لكنها تركتني
ضعيفا ذابلا ، فاعتقد الجميع اني
الصفحه ٢٦ : ، وكاد ان ينفد ما حملنا من زوادة من الموصل ، ولم
نجد محلا نشتري منه زادا. لكن اراكيل قدم لنا شيئا قليلا
الصفحه ٣١ :
اسرة؟) وقد «توسط
الاباء لدى الوالي» فانقذوا المسيحيين من دفع ضريبة كبيرة كان الباشا نفسه قد
امرهم
الصفحه ٣٩ :
قروش نقدا ، وثلاثة قروش هدية ، اضافة الى اشياء اخرى يقدمها الى الاعراب البارزين
في القبيلة. وكان من
الصفحه ٥٣ : طلبها مني اذ كان برفقتي على السفينة «عمادي Amadi» ، فاعجب بها ، لقد رايت الرجل مضطربا ، واخذ يستفسر
مني
الصفحه ٦٦ : بسفرنا ، فطلب منا ان
نخبر القنصل بيكيت في حلب بما حدث له ، ليهتم بكل الطرق والوسائل من اجل اطلاق
سبيله
الصفحه ٧٣ : .
كثيرا ما كنا نسير
في دروب مطروقة من القوافل ، لذا اخذنا نهتم بمراقبة النجوم ... وكنا بحاجة ماسة
الى الما
الصفحه ٩٣ : هو والاباء لاحصل على دانك
يتوجه الى البصرة ، وقد طلبنا جواز مرور من الوالي ، ولكننا لم نأخذه ، لان
الصفحه ١١٥ : ء هذه الامبراطورية الواسعة اربع مرات ... ونظرا لما رأيت بأم عيني وما سمعت
من اشخاص جديرين بالثقة اقاموا
الصفحه ٦ :
اول ما ترجمناه «الفصل
الثاني عشر من الكتاب الاول» حيث يغادر صاحبنا حلب قاصدا الموصل. اما عناوين
الصفحه ٢٢ :
كبير من الرخام
الابيض ، قيل لنا ، انه يضم رفاق القديس يعقوب النصيبي (١) ورأينا كتبا مقدسة ، لكن
الصفحه ٣٥ :
بدانكنا الجديد ، حتى استطاع الاخرون تخليص الدانك الاول ، وفي طريقه الينا عاد
فاصطدم من جديد بجزيرة صغيرة
الصفحه ٣٨ :
فهمنا ان النساء البدويات المسافرات معنا كن مصدر الصراخ ، وسبب عويلهن ان الرجل
اليعقوبي اقترب من محلهن
الصفحه ٥٦ :
بأس بها ، يسكنها
عدد من الصابئين ، وقد اعطونا مقدارا من الحليب ، وكانوا يشيرون الى واحد منهم كان