الصفحه ٩٤ : وسمينا
جدا ، لكنه مع ذلك خفيف الظل سريع النكتة ، فكنا نتفاهم بالحركات وبالايماءات
وبكلمات معدودات هي خليط
الصفحه ١٠١ : لكنه سليط اللسان
، وقد طلب مني ، دون مقدمات ، ان ادفع ثمن الحصان للحال ، مدعيا ان الاتفاق «مع
قادر باشا
الصفحه ١٠٢ : لم يكن معي الا ٢٥ قرشا (فقد وضعت
الباقي جانبا لتكملة سفري الى بغداد) فقدمت ما عندي وحاولت التملص من
الصفحه ١٠٥ : رهيب : اعراب واتراك كثيرون ، والوقت منتصف الليل وفي منطقة
مقفرة في بلاد بعيدة ، لا امل هناك ولا معين
الصفحه ١٠٩ : «تخت الوالي»
مغطاة بقماش من النوع العادي ، وكانت ثابتة تحت قضبان المحمل لا تتقدم مع الموكب ،
ويتم
الصفحه ١١٣ : وبالعربية عبد الله ، وعمره نحو
عشرين سنة ... وكان يريد السفر معي الى روما ...
__________________
(١) هو
الصفحه ١١٧ : قواها حربها الطويلة مع البندقية ... لقد بدأ الاتراك يشعرون
بسوء احوالهم ، وقلة الارزاق ، منذ ان بدأت هذه
الصفحه ١٢٣ : «معاني»
واصلها من ماردين ، وقد رافقته في رحلته الى فارس ، وقد اغرم بها ، توفيت سنة ١٦٢١
، فنقل رفاتها معه
الصفحه ١٢٥ :
الرمي وكان اسمه علي باشا فقلت مداخيله وعجز عن ارزاق الجند المحافظين معه فباع
البصرة من افراسياب المذكور
الصفحه ١٢٧ : الرحلة مع سبستياني ، ففي سنة
الصفحه ١٢٨ :
البندقية ، وتوغل في ايطاليا وفرنسة والبرتغال وجزيرة صقلية ثم عاد الى اسبانيا.
عقد خلال اسفاره صلات مع ملوك
الصفحه ١٢٩ : عقد مراسلة مع الكرسي
الرسولي بواسطة الاباء الكبوشيين في ديار بكر ، واكد ذلك صاحب الرحلة فقال عنه انه
الصفحه ١٣١ : النزول برا مع احمالنا» (رحلته المترجمة ص ٧٠
ـ ٧١) وذكره تيغنو فقال : «وهناك تلاحظ آثار جسر قديم تمر
الصفحه ١٣٢ :
منصور ليكونت الدومينكي ، مع شكرنا الجزيل).
* * *