الصفحه ٧٣ : .
كثيرا ما كنا نسير
في دروب مطروقة من القوافل ، لذا اخذنا نهتم بمراقبة النجوم ... وكنا بحاجة ماسة
الى الما
الصفحه ٩٣ : هو والاباء لاحصل على دانك
يتوجه الى البصرة ، وقد طلبنا جواز مرور من الوالي ، ولكننا لم نأخذه ، لان
الصفحه ١١٥ : ء هذه الامبراطورية الواسعة اربع مرات ... ونظرا لما رأيت بأم عيني وما سمعت
من اشخاص جديرين بالثقة اقاموا
الصفحه ٦ :
اول ما ترجمناه «الفصل
الثاني عشر من الكتاب الاول» حيث يغادر صاحبنا حلب قاصدا الموصل. اما عناوين
الصفحه ٢٢ :
كبير من الرخام
الابيض ، قيل لنا ، انه يضم رفاق القديس يعقوب النصيبي (١) ورأينا كتبا مقدسة ، لكن
الصفحه ٣٥ :
بدانكنا الجديد ، حتى استطاع الاخرون تخليص الدانك الاول ، وفي طريقه الينا عاد
فاصطدم من جديد بجزيرة صغيرة
الصفحه ٣٨ :
فهمنا ان النساء البدويات المسافرات معنا كن مصدر الصراخ ، وسبب عويلهن ان الرجل
اليعقوبي اقترب من محلهن
الصفحه ٥٦ :
بأس بها ، يسكنها
عدد من الصابئين ، وقد اعطونا مقدارا من الحليب ، وكانوا يشيرون الى واحد منهم كان
الصفحه ٧٦ :
كرسي حلب الاسقفي لليعاقبة شاغرا ، فقد انتهز الفرصة وحث البطريرك على تعيين اسقف
وهو شخص اسمه اندراوس من
الصفحه ٨٣ :
الفصل السابع والعشرون
السفر الى ماردين ثم الموصل
وكان المناخ لا
يزال حارا ، ولذا كان من
الصفحه ٩٥ : ولاية البصرة الجميلة فرأينا صباح احد الايام عددا كبيرا
من البجع يحلق فوق رؤوسنا ، فقام البعض وصوبوا
الصفحه ١١٢ :
السجاد حول الينبوع ... ويقوم بخدمة المكان شيخان ، يدّعيان انهما من سلالة
ابراهيم ، وهما غنيان جدا ولهما
الصفحه ١٢٠ : صحة تلك المعلومات من ارشيف مملكة اورهاي. لكن
المؤرخين المتأخرين ينكرون صحة تلك الحكايات وينسبونها الى
الصفحه ١١ :
كتاب الرحلة :
تتكون رحلة
سبستياني من مجلدين ، طبع المجلد الاول في روما سنة ١٦٦٦ ، وفيه اخبار
الصفحه ١٢ :
الجماعة المسيحية
المنتشرة في اقليم الملبار (ولاية كيرالا حاليا) اذ كان موفدا من قبل الكنيسة