الصفحه ٧١ :
ينتمون). وقد اخذ الخدم يضحكون ويستهزئون من الفارس العظيم ، فحاولنا جهدنا
تهدئتهم ، خوفا من نشوب العراك
الصفحه ٩٤ :
اسمه السكندر رافقنا من بغداد ، واصله من دياربكر ، لكننا لم نجد ضالتنا. ان جهلنا
اللغة الحق بنا اضرارا
الصفحه ١٠٤ : ،
ضممت الصرة في مكان اخر! لو عثر رجال الكمرك عليها لوضعوا اليد عليها من كل بد ...
ان وجود هذه الرزمة معي
الصفحه ١٦ : !) وتخلصت منها بعد ثلاثة ايام بفضل العقاقير التي تناولتها ، لكنها تركتني
ضعيفا ذابلا ، فاعتقد الجميع اني
الصفحه ٣١ :
اسرة؟) وقد «توسط
الاباء لدى الوالي» فانقذوا المسيحيين من دفع ضريبة كبيرة كان الباشا نفسه قد
امرهم
الصفحه ٤٧ :
فقررت السفر بها
دون تأجيل الى فرصة اخرى (كما كان يحاول اقناعي بعض رفاقي بحجة الاستراحة من وعثا
الصفحه ٥٣ : طلبها مني اذ كان برفقتي على السفينة «عمادي Amadi» ، فاعجب بها ، لقد رايت الرجل مضطربا ، واخذ يستفسر
مني
الصفحه ٥٨ :
بعد ان وارينا
الميت الثرى ، وتلونا على روحه الصلاة ، طلبنا من القبطان ان يزودنا بخيول تحملنا
الى
الصفحه ٧٣ : .
كثيرا ما كنا نسير
في دروب مطروقة من القوافل ، لذا اخذنا نهتم بمراقبة النجوم ... وكنا بحاجة ماسة
الى الما
الصفحه ٩٣ : هو والاباء لاحصل على دانك
يتوجه الى البصرة ، وقد طلبنا جواز مرور من الوالي ، ولكننا لم نأخذه ، لان
الصفحه ١١٥ : ء هذه الامبراطورية الواسعة اربع مرات ... ونظرا لما رأيت بأم عيني وما سمعت
من اشخاص جديرين بالثقة اقاموا
الصفحه ٦ :
اول ما ترجمناه «الفصل
الثاني عشر من الكتاب الاول» حيث يغادر صاحبنا حلب قاصدا الموصل. اما عناوين
الصفحه ٢٢ :
كبير من الرخام
الابيض ، قيل لنا ، انه يضم رفاق القديس يعقوب النصيبي (١) ورأينا كتبا مقدسة ، لكن
الصفحه ٣٥ :
بدانكنا الجديد ، حتى استطاع الاخرون تخليص الدانك الاول ، وفي طريقه الينا عاد
فاصطدم من جديد بجزيرة صغيرة
الصفحه ٧٦ :
كرسي حلب الاسقفي لليعاقبة شاغرا ، فقد انتهز الفرصة وحث البطريرك على تعيين اسقف
وهو شخص اسمه اندراوس من