الصفحه ٦٦ : ،
وكان الحصان الثاني المريض قد تعافى ، فاستعددنا للسفر ، كما اشترينا خبزا وزبيبا
لاكلنا ، ولم ناخذ الا
الصفحه ٣٨ :
فهمنا ان النساء البدويات المسافرات معنا كن مصدر الصراخ ، وسبب عويلهن ان الرجل
اليعقوبي اقترب من محلهن
الصفحه ٥٦ : اذ رماهما من الدانك ، لا لشيء الا ليتخلص من دفع الرسوم عنهما .. وكان
الربان يعاقر الخمرة فتجده ثملا
الصفحه ١٢٦ :
الميلادي ، بينما يؤكد لونكريك «لم يتول افراسياب نفسه حكومة البصرة الا حوالي سنة
١٦١٢» وانه من المؤكد «ان
الصفحه ١٥ : ، الا عند ما يدور الكلام على نينوى القديمة او بابل
الحقيقية.
(١) ابتدأنا الترجمة
من صفحة ٤١ ، لان ما
الصفحه ٢١ : خيولهم ، ثم
يتناولون الرماح من الارض وهم راكضين.
مكثنا هناك يومين
، اذ كنا ننتظر بغالا محملة بالبضائع
الصفحه ٧٢ : بلدة الدير
في مساء اليوم الثالث من وصولنا ، فجبنا الفيافي طوال الليل ، ولم نسترح الا في
فترات قصيرة
الصفحه ٢٣ :
الفصل الثالث عشر
مكوثنا في مدينة الموصل وسفرنا الى بغداد
يمر نهر جدلة بسور
هذه المدينة من
الصفحه ٢٧ : المقام فوق قوارب ، وهناك التقينا بثلة من العسكر الخيالة ، كانت في طريقها
الى المدينة لتسلّم الرواتب (نظرا
الصفحه ٤٦ :
تعزيز مركزه ويحصن
مدينته ويقيم علاقات جيدة مع الافرنج ليتخلص من «ضغط» المملكتين (١).
وكان الرجل
الصفحه ٦٢ : «امرهم بالاقامة الجبرية» في بيت احد المسيحيين ومنعهم من الخروج ، فعاشوا
فترة من الزمن حياة تعيسة ، وقاسوا
الصفحه ١٠٣ :
امرا عاجلا من
هناك ، وطلب مني تحرير رسائل الى الاباء الكبوشيين في بغداد ليساعدوه على حل المعضلة
الصفحه ٦٥ :
كان اثنان من
الارمن ، من اصدقاء الماركيز المذكور ، قد هجم عليهما اعراب الصحراء ، فضربوهما في
الرأس
الصفحه ٨٤ :
ومنحدرة ، وبنعمة
من رب العالمين اننا لم نسقط من عن خيولنا اثناء الانحدار ، ولما بلغنا السهل
رأينا
الصفحه ١٠٦ :
من الفضة ، وفي نهاية الاصابع حلقات لشد الاوتار (١) وسمعت الشاب ينشد ابياتا من الشعر التركي وهو يضرب