الصفحه ٥٤ :
سلم الباشوية الى ابنه محمد (٣) ، محتفظا بحقوق الحكم الشرعية ، ورغم تقدمه بالسن فقد كانت
اخلاقه فاسدة
الصفحه ٨٧ :
الفصل الثامن والعشرون
مكوثنا في الموصل وسفرنا الى بغداد
نزلنا في احد
خانات المدينة ، وخلال
الصفحه ١٠٦ :
واحد ماهر على آلة
تشبه البيانو القديم ، وعوضا عن الاصابع الخشبية الطارقة ، لها اوتار تنقر باظافر
الصفحه ٩ : متخذا اسما جديدا عرف في التاريخ وهو «الاخ
جوزيبه دي سانتا ماريا».
ارسل فترة من
الزمن الى المانيا كما
الصفحه ٤٧ :
فقررت السفر بها
دون تأجيل الى فرصة اخرى (كما كان يحاول اقناعي بعض رفاقي بحجة الاستراحة من وعثا
الصفحه ٩٣ :
الفصل التاسع والعشرون
سفرنا الى البصرة بواسطة دجلة
عند وصولي الى
بغداد ، رأيت على شاطي
الصفحه ١٢٤ :
فظهرت طبعتها
الاولى سنة ١٦٥٣ ثم طبعت طبعة حسنة سنة ١٨٤٥ في مجلدين ، ونقلت الى الفرنسية وطبعت
سنة
الصفحه ١٣٥ :
الثاني عشر (من الكتاب الاول)
الاستعدادات للسفر الى
بغداد عن طريق الموصل
الصفحه ٢٤ : عن المدينة ، فقد حدثت بينه وبين افراد ملته مناقشات ،
ترك على اثرها المدينة وذهب الى ماردين.
رأيت
الصفحه ٧٥ :
الفصل الرابع والعشرون
مكوثنا في حلب ، واخبار متفرقة (١)
ما ان بلغ خبر
وصولنا الى الاب برونو
الصفحه ٩٠ : ثم الى الهند لكنه الح على السفر معنا.
في العاشر من
تشرين الاول (١٦٦٠) ركبنا الرمث ، وكان محملا
الصفحه ١٠١ :
الفصل الواحد والثلاثون
السفر الى بغداد ـ اعتقالي في العمارة
بعد ان ذهب الصيف
وولى وتخلصنا من
الصفحه ١٠٨ :
ان ارحل حالا ،
فاعدت الترجمان ، واسمه يوسف ، الى البصرة ، وقد فرح بما اعطيته مجازاة له على
الصفحه ١١٦ :
عليهم ... ان
التجار انفسهم اخذوا يهربون الى الجبال او الى ايران ... للسبب نفسه ، اعني كثرة
الضرائب
الصفحه ١٢٢ : ودالماسيا ، وكان موضوع قلق
دائم للامبراطورية العثمانية.
ان المؤلف يلمح في
رحلته الى الحرب التي نشبت بين