الصفحه ٤٩ : اشارات بعض الادلاء الذين
كانوا يسيرون امامها ليتحسسوا قاع النهر.
صباح اليوم التالي
توفي احد البحارة اذ
الصفحه ٨ :
واقاويل لا تقوى امام البحث والتحقيق في عصرنا.
الصفحه ٢٠ : اصبحنا اكثر من مرة في الرمق الاخير. وهكذا
كفرت عن خطاياي امام الرب ، وفكرت في اعماق نفسي بجهنم ... وظهر
الصفحه ٢٢ :
يهدد ويتوعد ...
وبينما كنا نسير
في الليلة التالية بانت امام اعيننا معالم مدينة الموصل القديمة
الصفحه ٣٣ : الامام!
وفي اليوم السادس
من سفرنا اصطدم الدانك بمرتفع رملي ، فدعا الربان جميع المسافرين لمساعدته ولما
الصفحه ٤٣ :
من الطين ،
والقرنة بلدة كبيرة على ما تظهر ، وموقعها مهم نظرا لكونها مشيدة امام هذا النهر
الواسع
الصفحه ٥٨ : تحت جناحي الحمامتين واطلقهما فحلقتا قليلا فوقنا ، ثم اسرعتا في
الطيران الى الامام ، لتصلا الى عشيهما
الصفحه ٦٦ : انكشاري ، لم يتجاسر على الكلام امام
مودعينا ، فطلب منا رسوما ، فكان لا بد من ان نلبي طلبه ، وكان كارلو
الصفحه ٧٢ : ...
وكان الجميع ينهضون وينحنون امامي كلما نهضت او هممت بالدخول الى احدى الغرف ...
ان بساطتهم تثير الاعجاب
الصفحه ٧٦ : الى الشعب ليخرج امام المطران اندراوس ، وحصل على
كتاب «براءة» للمطران من الوالي (١) ، وعلى كتاب اخر من
الصفحه ٦١ : بهم
__________________
(١) كان والي بغداد
آنذاك محمد باشا الخاصكي الذي تعين في نهاية سنة ١٦٥٦
الصفحه ٥٤ :
سلم الباشوية الى ابنه محمد (٣) ، محتفظا بحقوق الحكم الشرعية ، ورغم تقدمه بالسن فقد كانت
اخلاقه فاسدة
الصفحه ٢٩ : (٧)
(٢) كان والي بغداد
انذاك اق محمد باشا (محمد باشا الابيض) ١٠٦٥ ـ ١٠٦٧ ه (١٦٥٤ ـ ١٦٥٦ م).
(٣) كانت الأسود
الصفحه ٤٢ : او مدينة محمد بن السلطان (لعلها ديار بني محمد!) Mametto figlio del Soldano والمدينة Medina
وتقابلها
الصفحه ١٢٥ : على
عهد محمد باشا الخاصكي والي بغداد (لونكريك ص ١١٥) ويقول العزاوي ان الرسول اعاد
الهدايا (تاريخ