الصفحه ٦٥ :
كان اثنان من
الارمن ، من اصدقاء الماركيز المذكور ، قد هجم عليهما اعراب الصحراء ، فضربوهما في
الرأس
الصفحه ٩٩ :
الفصل الثلاثون
في البصرة
كان الحر شديدا
للغاية ... لقد جعلني السفر في هذا الموسم افكر بجهنم
الصفحه ١٠١ :
الفصل الواحد والثلاثون
السفر الى بغداد ـ اعتقالي في العمارة
بعد ان ذهب الصيف
وولى وتخلصنا من
الصفحه ١٢٢ :
الملحق رقم (٧)
راجع الحاشية (١)
صفحة ٢٨
البندقية مدينة
كبيرة في ايطاليا (فينيسيا Venezia) تقوم
الصفحه ٤٣ : ، فعاد الدانك يمخر عباب النهر ، ولم يكن النهار صحوا ، فقد
هبت عاصفة ، ظننتها في اول الامر كالضباب الكثيف
الصفحه ٥٦ : ، فمكثنا فيها يومين
، وحدث هناك ان ربان دانكنا غضب على غلام كان يداعبه ، وفي سورة غضبه كاد ان يقضي
عليهما
الصفحه ٧٠ : اليه عشية سفره ، واذ لم يلتق به في البيت ، فقد كتب على جدار بيته «لا تكمل
الطريق فسينفضح امرك» ، ثم قال
الصفحه ١٠٥ : ! ما
اتعس تلك اللحظات ، اني كلما تذكرت تلك الحالة المريرة التي كنت فيها يعود الهلع
فيغمر نفسي! اي منظر
الصفحه ٥٥ :
الفصل الحادي والعشرون
السفر الى بغداد
منذ اشهر عديدة
وانا اقاسي آلاما مبرحة بسبب مرض في خصري
الصفحه ٩٥ :
خبيثة بانه يدفع
الضريبة عنا ، واخذ يقرعنا بكلمات صارمة!.
اكملنا السفر ،
وبعد فترة دخلنا في منطقة
الصفحه ١٠٧ :
الفصل الثاني والثلاثون
السفر الى الموصل
عندما بلغ خبر
دفعنا الرسوم [في العمارة] الى آغا
الصفحه ٣٠ : طيبة ، وكان قاضي «بغداد»
ورئيس الانكشاريين والمفتي يقتدون به «في تقديم الهبات» ولما تراكمت الصدقات
الصفحه ٣٧ :
الفصل الخامس عشر
معاكسات البدو
في اليوم التاسع
العشرين (من آب ١٦٥٦) مررنا بقريتين كبيرتين هما
الصفحه ٤٦ : للمسيح ولأمه مريم كما ورد في القرآن.
قبل مدة قصيرة ،
مرت من هناك قافلة مؤلفة من عدد كبير من الابل
الصفحه ٧١ : به
ميخائيل طوبجي ، فالرجل مشهور ومعروف عند الجميع بانه نصراني ، وقد كتب في الجواز
اني ابن اخيه