الصفحه ١٧ :
لقد اراد ان
يفهمني ان الوصول الى بغداد في هذا الموسم والخلاص من موت محتم يعد نعمة من الله).
عند
الصفحه ٣٩ :
قروش نقدا ، وثلاثة قروش هدية ، اضافة الى اشياء اخرى يقدمها الى الاعراب البارزين
في القبيلة. وكان من
الصفحه ٩٣ : ربان
الدانك قال ان لا ضرورة له ، وانه مرخص لحمل الافرنج على قاربه الى اية جهة
يسافرون. ولم نتمكن من
الصفحه ١١٢ : ضيع واطيان واسعة وهما فخوران جدا بشرف محتدهما ،
بحيث عندما قدّم السلطان مراد الى المدينة في طريقة الى
الصفحه ٦٠ :
ان يتحركوا.
قضينا نهارا وليلة
في خان جميل جدا ، كالذي يشاهد في فارس ، وهناك ابتعنا ما يروي عطشنا
الصفحه ١٣٤ : الثاني (نشره رياض المعلوف) ط ٢ المطبعة
الكاثوليكية ـ بيروت ١٩٦٦.
ـ نصري (القس بطرس)
: ذخيرة الاذهان في
الصفحه ٢٠ :
في طريقها من
بغداد الى الموصل : واذ كان المناخ حارا لا يحتمل والرياح قوية ، فقد مات منهم
اربعون
الصفحه ٧٢ :
فذهبنا الى مضارب
البدو ... فاستقبلونا بحرارة ، واجلسوني في صدر ديوانهم ... واجتمع القوم بنا
الصفحه ٢٩ :
الفصل الرابع عشر
مكوثنا في بغداد وسفرنا إلى البصرة
لو قابلنا مدينة
بغداد بمدن أوروبا
الصفحه ٤٥ :
الفصل السابع عشر
مكوثنا في البصرة
قدم لزيارتنا في
الدير ، كثيرون من المسيحيين الجدد ، الذين
الصفحه ٢٧ : المقام فوق قوارب ، وهناك التقينا بثلة من العسكر الخيالة ، كانت في طريقها
الى المدينة لتسلّم الرواتب (نظرا
الصفحه ٨٣ : الضروري السفر ليلا والاستراحة نهارا في ظل خيمة اشتريتها
في حلب ، وبعد ان عبرنا الفرات انقسمت قافلتنا الى
الصفحه ١٢٣ : وفارس والاصقاع المجاورة ، وألم ببعض اللغات الشرقية ،
وكان في طوافه في ارض العراق ، عني عناية خاصة بفحص
الصفحه ١٢ :
الجماعة المسيحية
المنتشرة في اقليم الملبار (ولاية كيرالا حاليا) اذ كان موفدا من قبل الكنيسة
الصفحه ٦١ : بهم
__________________
(١) كان والي بغداد
آنذاك محمد باشا الخاصكي الذي تعين في نهاية سنة ١٦٥٦