الصفحه ٢٤ : الجبال القريبة من المدينة ، اذ يبلغ عددهم هناك نحو
اربعين الفا ، يعيشون في مختلف القرى الجبلية
الصفحه ٥١ : مررت بهذه المدينة في سفرتي السابقة ، فعلمت انه انتقل
الى شيراز بعد وفاة سيده ، ليعيش هناك تحت انظار
الصفحه ١١٥ : عددهم في اسطنبول وحدها نحو مئة وخمسين الفا ، كما يسكن في المملكة دروز وعرب
وتركمان واكراد وبوذيون
الصفحه ١٢٥ : الدين
المعني : في المشرق ٢٧ (١٩٢٩) ص ٨١١ ـ ٨١٥ وقد عين المعلوف سنة وفاة الامير حسين
١٦٩٧ وذلك في
الصفحه ١٢٦ : والاداب .. واستمرت حكومة علي باشا خمسا واربعين سنة (زاد المسافر ص ١٨
ـ ١٩).
حدد الاعظمي سنة
وفاة علي
الصفحه ٥ :
كلمة المعرب
تضم كتب الرحلات
فوائد ومعلومات تاريخية واجتماعية وتراثية عديدة. لذلك فقد اخذنا
الصفحه ٧ : ، الذي يحوي كل ما تصبو اليه نفوس الغربيين.
وقد كان ما كتبه
اولئك الرواد ، في شتى الاغراض التي جاءوا من
الصفحه ١٠ : وتعليقاته عليها سنة ١٦٥٩.
٦ ـ وصف للحوادث
سنة ١٦٥٩.
تكاد معظم الكتب
التاريخية التي تبحث عن الرهبانية
الصفحه ١١ :
المجلد الاول من ثلاثة كتب ،
ويقسم كل كتاب الى فصول متعددة ، وهكذا المجلد الثاني.
وقد وضع المؤلف في
مطلع
الصفحه ١٣ : عنوانها «المعرب من كتب الرحلات الاجنبية الى العراق» (١) ألحقها بقائمة الرحالة ، ولم يذكر سبستياني ، كما لم
الصفحه ٤٧ : ، لاني كنت طول الطريق خائفا عليها من
الفقدان ، وكنت قد ضممتها مع دراهمي والكتب الرسمية بكل عناية ، وكنت
الصفحه ٥٨ : وكان متجها
نحو الجنوب في طريق البصرة ، وقد ارسل للاستفسار عن سفينتنا ، فصعد اليها وكتب
بطاقتين ، ربطهما
الصفحه ٧٠ : اليه عشية سفره ، واذ لم يلتق به في البيت ، فقد كتب على جدار بيته «لا تكمل
الطريق فسينفضح امرك» ، ثم قال
الصفحه ٧١ : به
ميخائيل طوبجي ، فالرجل مشهور ومعروف عند الجميع بانه نصراني ، وقد كتب في الجواز
اني ابن اخيه
الصفحه ٧٧ : خرابها القريب ، وقد تناقلت
الالسنة خبرا مفاده ان مياه النهر عندما انحسرت ، ظهرت قطعة من الرخام كتب عليها