الصفحه ١٠ : in Umbria وذلك بتاريخ ٨ تشرين الاول ١٦٧٢ ،
وهناك وافته المنية في ١٥ تشرين ١٦٨٩ تاركا ذكرا صالحا واسما
الصفحه ٢٩ : ابنيتها وتحصيناتها هي أحقر بكثير من اصغر
مدننا [في اوروبا] ، لكنها في نظر الفرس والاتراك درع عروشهم المتين
الصفحه ٥٠ : ان احتلال البرتغاليين للجزيرة يقلل من هيبته ، فطلب من
الانكليز ان يساعدوه ضد البرتغاليين ، فبدأت
الصفحه ٦٠ :
بندقية واخرى عصا
طويلة تظهر من بعيد وكانها بندقية ، خافوا منا ، فمررنا على مسافة رمية بندقية دون
الصفحه ٧٠ : لي أمورا عديدة لا اتمكن من نشرها ، وروى لنا عن
جيش حسن باشا العظيم ، وعن اعتقال سفير فرنسا في اسطنبول
الصفحه ٧٧ : من الثورات العديدة المنتشرة انذاك في اسيا ، وكان يحكم
المدينة انذاك نائب باشا (اي بالوكالة
الصفحه ٧٨ : ، لاصبحت قوة لا تقهر ، تخيف العالم كله ، نظرا لاتساع رقعتها وعظمة هيبتها
... وبالرغم من تلك العظمة فان
الصفحه ٨١ :
البعثة الثانية الى الهند الشرقية
ملخص ما كتبه سبستياني عن العراق في المجلد الثاني من رحلته الى
الصفحه ٨٥ :
لان ما لنا من
دراهم ورسائل رسمية وبراءات مهمة كانت موزعة بين الاغراض ، فاخذنا نبحث عن الاغراض
الصفحه ٩١ : ، فقام بحله ذاك الكلاك الذي كان قد حطم قنينة
الخمر ، وكان لا بد من الانتظار ساعات طويلة ريثما تتم عملية
الصفحه ١٢٥ : اغا الذي عاد عن طريق بغداد
بعد اداء مهمته» وقال انه من آل معن «معن زاده حسين اغا» (ص ٢٥٣) وجرت السفارة
الصفحه ١٢٩ : من الباحثة الكريمة ان تحقق هذه الرحلة.
الملحق رقم (١٤)
راجع الحاشية (٣)
صفحة ٦٣
ان عم القس
الصفحه ٤٩ : الجاثمة هناك فجاءنا الجواب على التحية من
مركب انكليزي كان راسيا هناك ، وقد نظرت من السفينة الى «جزيرة
الصفحه ٥٢ : على راس جيش لجب ، يستعد للهجوم على بغداد (ثم ظهر
فيما بعد انه لا صحة لهذا الخبر) فغيرت رأيي خوفا من ان
الصفحه ٦١ : . والخاصكي «استملك بعض كنائس النصارى المجاورة لمساجد
المسلمين ... واتخذ منها مسجدا ومعبدا لاهل الهداية