الصفحه ٢٠ : جنديا ، لم يوار التراب منهم سوى اثنين ، بينما بقيت جثث الاخرين دون دفن ،
فتكالبت الوحوش عليها (١) في ذلك
الصفحه ٢٢ : الدود كان قد عبث بها فخرمها. ولم
تكن تقام المراسيم الطقسية في الكنيسة على الدوام ، وكان الارمن واليعاقبة
الصفحه ٢٥ : عليه ، اذ كان من المفروض ان يصل الى المدينة
قبلي ، نظرا لكوني مكثت في مالطة وحلب نحو ثلاثة اشهر.
في
الصفحه ٢٩ : ، ولذا تتصارع
المملكتان عليها ، وتستوليان عليها بالتناوب ، فيعمدون إلى تقوية حصونها ويدافعون
عنها بكل
الصفحه ٣٧ : النزول فقد ارغموا على الاسراع بقوة العصي ... اما انا فقد ذهبت الى
مكان قصي ، وجلست في ظل بعض الشجيرات
الصفحه ٤٦ : عليه شركة الهند الشرقية الانكليزية في القارة الاسيوية
واتخذته مقرا لها ومنطلقا لتوسعها ، وقد انتزعته من
الصفحه ٤٩ : «بندر عباس» ، وهو ميناء يقوم على اليابسة يبعد نحو فرسخ عن هرمز ...
فاطلقت سفينتنا طلقات التحية للقلعة
الصفحه ٥٢ : على راس جيش لجب ، يستعد للهجوم على بغداد (ثم ظهر
فيما بعد انه لا صحة لهذا الخبر) فغيرت رأيي خوفا من ان
الصفحه ٥٣ : طلبها مني اذ كان برفقتي على السفينة «عمادي Amadi» ، فاعجب بها ، لقد رايت الرجل مضطربا ، واخذ يستفسر
مني
الصفحه ٥٥ : من «عبد الاحد» ، والاسم نصراني حديث ، وجد حسب اعتقادنا على اثر دخول
الرهبان الدومنيكيين الى الشرق
الصفحه ٧٠ : اليه عشية سفره ، واذ لم يلتق به في البيت ، فقد كتب على جدار بيته «لا تكمل
الطريق فسينفضح امرك» ، ثم قال
الصفحه ٧٤ : كان قد قطعه على نفسه ، وهو توزيع لحم كبش على الفقراء مع كمية من الرز ،
فاسرع ليكمل نذره.
الصفحه ٧٩ : باسم المطران اندراوس خضوعه للسدة الرسولية ... وقد وافق
مجمع انتشار الايمان (بروبغندا) على رسامة المطران
الصفحه ١٠١ : ، فعوضا عن الخادم المنتظر ، عهد بنا الى جندي انكشاري كان مسافرا
الى بغداد ، فصعد معنا على القارب دون اي
الصفحه ١١١ : الاسقف نفسها ... وقبل ان نفترق اطلعهما عبد الله على
حقيقة امري باني مطران فتملكهما العجب ، واظهرا نحوي