الصفحه ١٩ : لشابة من
اهالي تلك المنطقة ... (٣)
يكثر الثلج في هذه
المنطقة حتى في فصل الصيف. كما تكثر الاشجار
الصفحه ٤٣ :
من الطين ،
والقرنة بلدة كبيرة على ما تظهر ، وموقعها مهم نظرا لكونها مشيدة امام هذا النهر
الواسع
الصفحه ٤٥ :
الفصل السابع عشر
مكوثنا في البصرة
قدم لزيارتنا في
الدير ، كثيرون من المسيحيين الجدد ، الذين
الصفحه ٥١ : فريسة المرض ، ولم يمهله طويلا ، اذ توفاه الله.
وكان بالقرب منه في ساعاته الاخيرة بطرس جويريده وهو ابن
الصفحه ٥٥ : ، ظهر عندما كنت في مسقط فبدأت بمعالجته
هنا [في البصرة]. ثم توقفت عن المعالجة خوفا من ان اصبح اتعس حالا
الصفحه ٦٣ :
ناولت «القربان»
الى نساء عديدات من اهل البلد ، ولهن عادة التقرب وهن واقفات ، اذ يعتبرون الوقوف
الصفحه ٦٤ : بالقبض على الافرنج
القادمين من حلب ، فتخوف «الشاطر» اعني الدليل وعدل عن السفر ، فوجدنا دليلا ثانيا
، ندفع
الصفحه ٩٩ : النار ... ولم استطع الرقاد
او الاخلاد الى الراحة ، كما لم تفدني مختلف الوسائط التي اتخذتها من اجل
الصفحه ١٠٥ : ...
كنت على وشك الضغط
على الزناد ، وفي الوقت نفسه اتوقع ضربة رمح من الطرف المقابل ، واذا بي اسمع صوتا
يقول
الصفحه ١٠٨ : ٩٠ قرشا ، وتعهد الرجل بانه
سيخلصني من دفع الضرائب.
اما الاب
كوتبغريدو فقد استولى عليه الضعف فتدهورت
الصفحه ١١٧ : الحرب.
أما عن الطاعون
فحدث عنه ولا حرج ، فقد كان منتشرا في ارجاء الامبراطورية ، وما ان تتخلص منه
ولاية
الصفحه ١٢٦ :
الميلادي ، بينما يؤكد لونكريك «لم يتول افراسياب نفسه حكومة البصرة الا حوالي سنة
١٦١٢» وانه من المؤكد «ان
الصفحه ١٢٧ :
قدم خدمات كبيرة
للعثمانيين وابلى بلاء حسنا ابان حرب العثمانيين ضد الفرس من اجل استرجاع بغداد ،
فقد
الصفحه ١٢٨ :
١٦٦٨ سافر من
بغداد لزيارة الاراضي المقدسة ، وبعد ان قضى فترة في حلب ابحر من الاسكندرونة الى
الصفحه ٨ :
والتصويب وينهلوا
من فوائدها الجمة. فتتسع بذلك مراجعنا عن تاريخ العراق خاصة ، والشرق عامة ، خلال