الصفحه ٧١ :
الاكاذيب ، مدعيا
بانه سبقنا ليجد اماكن حصينة ، وليطلع على عدد المهاجمين وجنسيهم (اي الى أي قبيلة
الصفحه ٧٨ :
التهمة الملصقة
بالافرنج ، لكنهم لا يريدون جلب نقمة عظيمة على الامبراطورية قد تكون الحرب احدى
الصفحه ٨٧ : الرجل الذي رافقني من نابولي الى
مسينة في رحلتي الاولى ، وقد دعانا احيانا لتناول الطعام على مائدته. وقد
الصفحه ٩٥ : النار عليه ، فمنعهم بعض المسافرين
المسلمين قائلين ان صيد البجع اثناء طيرانه حرام ...
ثم وصلنا الى
الصفحه ٩٩ : المزاج على اثر سفره في البحر ، لذا كنا بامس الحاجة الى
الراحة ، ولهذا السبب قررت البقاء في هذه المدينة
الصفحه ١٠٢ :
وجدوا التمثال حتى بانت على وجوههم امارات الاستبشار والانتصار ... فاخذوا يهددون
... املين ان ندفع لهم
الصفحه ١٠٦ :
واحد ماهر على آلة
تشبه البيانو القديم ، وعوضا عن الاصابع الخشبية الطارقة ، لها اوتار تنقر باظافر
الصفحه ١٠٧ : التي ابتزت
منا في العمارة ، وان يلقى القبض على اولئك الموظفين ويقادوا الى بغداد ليتلقوا
العقاب وهو عادة
الصفحه ١١٧ :
سكانها ...
فالموصل على سبيل المثال ، كانت مكتظة بالسكان في زيارتي الاولى ، بينما رأيتها
مؤخرا
الصفحه ١١٨ : ،
وكان يرعى في الوقت نفسه مصالح الهولنديين. عاش حياة فاضلة وكان غيورا على امور
الدين والدولة. قدم خدمات
الصفحه ١١٩ : و ١٠٣ و ١٠٤».
افادنا الاستاذ
كوركيس عواد مشكورا «ان اخبار سفر المونسنيور فرنسيس بيكيت طبعت على حدة وقد
الصفحه ١٢٢ : على مجموعة من الجزر الصغيرة ،
موقعها جميل ولها سحر يأخذ بمجاميع القلوب.
لعبت البندقية في
القرون
الصفحه ١٢٩ : الموجود على قبره في دير الريان هرمز (عواد : اثر قديم في العراق
دير الريان هرمز) الموصل ١٩٣٤ ص ٣٨ واسم
الصفحه ١٠ : تر النور تتعلق
مواضيعها بالمهمة التي اسندت اليه في الملبار ، فهي على شبه تقارير رفعها الى
المراجع
الصفحه ١٩ :
هناك حوض كبير
مليء بالماء القراح ، يطلق عليه الاهلون اسم حوض ابراهيم بينما يسميه البعض حوض
يعقوب