الصفحه ١٣٥ :
الثاني عشر (من الكتاب الاول)
الاستعدادات للسفر الى
بغداد عن طريق الموصل
الصفحه ٩ : الدينية او اللاهوت.
انتدبته الرئاسة
الكنسية للذهاب في مهمة رسمية الى الهند ، بصفة مفتش رسولي
الصفحه ١٢٥ : العراق بين احتلالين ٥ / ٦١).
راجع ايضا ، عيسى
اسكندر المعلوف : تاريخ الامير فخر الدين المعني الثاني
الصفحه ٢٣ :
الفصل الثالث عشر
مكوثنا في مدينة الموصل وسفرنا الى بغداد
يمر نهر جدلة بسور
هذه المدينة من
الصفحه ٢٦ : في اليوم التالي ، وكنا
لا نزال بالقرب من ضفة الشطر ، ثم اكملنا سيرنا في المساء ، وعند الصباح وصلنا
الصفحه ٦٣ :
علامة اكرام وتبجيل.
لا حظت عادة اخرى
عن الاتراك انهم يحيون باليد اليسرى! ...
لقد ظهر لي ان
الصفحه ٩٣ :
الفصل التاسع والعشرون
سفرنا الى البصرة بواسطة دجلة
عند وصولي الى
بغداد ، رأيت على شاطي
الصفحه ١١٦ : عشرة مدينة كبيرة وعلى جانب من الاهمية في تلك الامبراطورية ، اما
الاماكن الاخرى فليست سوى قرى وبليدات لا
الصفحه ١٣٦ : )........................................................................ ٨١
الفصل السابع والعشرون
: السفر الى ماردين ثم الموصل.............................. ٨٣
الفصل
الصفحه ٢٠ :
في طريقها من
بغداد الى الموصل : واذ كان المناخ حارا لا يحتمل والرياح قوية ، فقد مات منهم
اربعون
الصفحه ٦٦ : الصحراء ومنازعا اودع الحياة! ...
ارسلت عمر وبعض
الخدم الاخرين الى درفيل (السجين الافرنجي) لا حيطه علما
الصفحه ١٠٨ : الاخرين ، ولم ندفع رسوما عند باب المدينة ،
وذلك بفضل الصوباشي ، لانه كان سخيا جدا في ما لا يخصه شخصيا
الصفحه ٧٩ :
الفصل السادس والعشرون
الإبحار الى البندقية
اقلعت السفينة من
اسكندرونة في الثامن من تشرين
الصفحه ٨٧ :
الفصل الثامن والعشرون
مكوثنا في الموصل وسفرنا الى بغداد
نزلنا في احد
خانات المدينة ، وخلال
الصفحه ١٥ :
الرحلة الاولى
الفصل الثاني عشر (من الكتاب الاول) (١)
الاستعدادات للسفر الى بغداد عن طريق