الصفحه ٩٠ :
وفي هذه الاثناء
تدهورت حالة الاب جيوفاني تاديبو الصحية ، ورأيته عاجزا عن السفر ، فنصحته بالبقاء
مع
الصفحه ٣٦ : ثم في محلها اثناء الليل ، وعلى اثر ذلك ، اخذ الركاب يستفسرون منا في
الايام الثلاثة التالية عما حدث في
الصفحه ٦٤ : الذين كانوا
معهم في القافلة ، وقد قدم هؤلاء ـ الارمن ـ شهادة حسنة بحق الافرنج اثناء
الاستجواب.
ارسل
الصفحه ٣١ : باجمعهم لا
يتعدون ٢٠٠ «نفس» ، وكثيرا ما يذهبون الى مصلى الاباء الكبوشيين ، الواقع داخل حرم
ديرهم.
يطرق
الصفحه ١٦ : .
وحدث قبل السفر
بايام قليلة اني اصبت بحمى قوية (هي حسب قول بعضهم ضريبة لا بد ان يؤديها كل زائر
لحلب
الصفحه ١٩ : لبنا له طعم
بين الحامض والحلو. ويكثر في تلك الاصقاع وهو مفيد جدا اثناء السفر.
ويعود الفضل اليه
في
الصفحه ٥٤ : ، وبالرغم من علو مقامه ، [فقد قام باعمال لا تليق بمركزه](٤).
عندما زار هذا
الوالي ديرنا ، وقع نظره على شاب
الصفحه ٦١ : وجماعته فيها
فروضهم الدينية وفي عام ١٦٣٧ م سجلت الدار باسم ملك فرنسا لويس الثالث عشر (وكان
مجاورا لدير
الصفحه ١١٨ : ،
وكان يرعى في الوقت نفسه مصالح الهولنديين. عاش حياة فاضلة وكان غيورا على امور
الدين والدولة. قدم خدمات
الصفحه ٤٥ :
الفصل السابع عشر
مكوثنا في البصرة
قدم لزيارتنا في
الدير ، كثيرون من المسيحيين الجدد ، الذين
الصفحه ٩٤ : من التركية والفارسية والعربية.
في الثالث عشر من
تشرين الثاني وصلنا الى المجر Magger وتعتبر هذه
الصفحه ٤٧ : الفارسي!
اتخذت خادما جديدا
ملباريا يدعى نيقولا ، وكان منذ اربع عشرة سنة عند الاباء الرهبان ، منذ ان
الصفحه ٥٧ : ، فيقر امامهم بانه كان قبطانا فرنسيا تاه في الهند ، ولذا
فليس له امتعة خاصة به ، الا ثيابه وعشرين عباسية
الصفحه ٦٧ :
الفصل الثالث والعشرون
سفر خطر الى حلب
امتطينا خيولنا
وسرنا طوال الليل ، لكننا ضللنا الطريق
الصفحه ٦٩ : ألح علينا كي نقبل الرجل ، واكد انه يعرفه شخصيا
وانه جدير بالثقة. فاتفقنا على اثني عشر قرشا ، فقادنا